فى كل موقف تثبت جماعة الإخوان أنها لا تفكر إلا فى مصالحها والدليل بعد وفاة القيادى الإخوانى عصام العريان فى السجن انطلقت ماكينة الأكاذيب الإخوانية تبث معلوماتها المضللة حول ملابسات الوفاة وأصدرت بيانات تحرض فيها على العنف وإثارة البلبلة فى الشارع المصرى لكن أكاذيبهم تم الرد عليها.
النيابة العامة قامت بالتحقيق واتضح خلو الجثمان من أي إصابات ذات طبيعة جنائية بسؤال مسجونَيْن بغرفتين مجاورتين للمتوفَّى هما «صبحي صالح» و«شعبان عبد العظيم» وأكدا استقرار الحالة الصحية للمتوفَّى قُبيل وفاته وانتظام تلقيه العلاج من إدارة السجن وعدم شكواه من أي إهمال طبي أو تقصير في رعايته الطبية خلال الفترة الأخيرة.
في الفيديو التالي نستعرض المزيد حول سيناريوهات الكذب والتشويه التى تختلقها الجماعة لآثاره الفتن طوال الوقت .