المقاولون: شرط الأهلي لا يمنعنا من مشاركة طاهر واللاعب في مسئوليتنا

الإثنين، 24 أغسطس 2020 10:51 م
المقاولون: شرط الأهلي لا يمنعنا من مشاركة طاهر واللاعب في مسئوليتنا طاهر محمد طاهر
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد المهندس محمد عادل فتحي عضو مجلس إدارة المقاولون العرب والمشرف على فريق الكرة، أن البند الذي وضعه النادي الأهلي في عقده مع المقاولون بشأن طاهر محمد طاهر صانع ألعاب ذئاب الجبل، لا يمنع عماد النحاس مدرب الفريق من إشراك اللاعب، ولكن الإصابة كانت سبب غياب طاهر عن المشاركة منذ بداية الموسم، واللاعب خضع للعلاج والتأهيل لإعداده للمشاركة من جديد، وقال عادل في تصريحات خاصة" البند الذي وضعه الأهلي هو أمر طبيعي، اللاعب حتى نهاية الموسم مقيد في المقاولون، وبالتالي النادي مسئول عنه وعن علاجه حال تعرضه لأي إصابة".

ويسابق الجهاز الفنى للفريق الأول لكرة القدم بنادى المقاولون العرب، بقيادة عماد النحاس، الزمن لتجهيز طاهر محمد طاهر صانع ألعاب الفريق من أجل المواجهة المرتقبة لذئاب الجبل أمام نادى الزمالك الخميس المقبل، وذلك فى إطار منافسات الجولة 22 من عمر مسابقة الدورى العام، حيث كان طاهر قد غاب عن المشاركة مع المقاولون منذ استئناف مسابقة الدورى العام بعد توقف كورونا لإصابته فى العضلة الأمامية.

من جهته، أكد المهندس محمد عادل فتحى، عضو مجلس إدارة المقاولون العرب والمشرف على قطاع الكرة، أن تقنية الفار ساهمت كثيراً فى زيادة جودة التحكيم وأعادت الكثير من الحقوق إلى أصحابها فى مباريات الدورى العام، موضحا أنه مع مرور الوقت واكتساب الحكام لخبرات التعامل مع نظام الفار سيكون الأمر أكثر دقة وسهولة.

وأضاف عضو مجلس إدارة المقاولون، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن العيب الوحيد الذى يؤخذ على تقنية الفار هو التأخير فى إعلان القرارات الذى قد يقتل متعة المباراة ولكن مع زيادة الخبرات سينتهى هذا الأمر.

ويحتل المقاولون العرب المركز الرابع فى جدول مسابقة الدورى العام، برصيد 37 نقطة عقب الخسارة الأخيرة التى لحقت بذئاب الجبل بهدف نظيف أمام فريق أسوان، فى الجولة 21، حصدها ذئاب الجبل بعد خوض 21 مباراة، فازوا فى 11 لقاء وتعادلوا فى 4 وخسروا ست مباريات، وسجل لاعبو المقاولون 25 هدفاً واستقبلت شباكه 18 آخرين.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة