وأضافت أن عدد الحالات اليوم مقارنة بـ 212 حالة تم تسجيلها أمس الأحد، يرفع مجموع الإصابات بالعاصمة إلى 19 ألفا و428 حالة.
وفي السياق ذاته، أشار بعض خبراء الصحة مؤخرا إلى أن العدوى وصلت بالفعل إلى ذروتها في أواخر يوليو الماضي.. لكن العاصمة اليابانية - التي يبلغ عدد سكانها قرابة 14 مليون نسمة - كانت على أهبة الاستعداد لمواجهة جائحة الفيروس التاجي فقد كانت عند أعلى مستوياتها من بين أربعة مستويات، مما يعني "انتشار العدوى".

وقررت حكومة العاصمة إغلاق المؤسسات التي تقدم المشروبات الكحولية والمطاعم الليلية بحلول الساعة 10 مساء حتى نهاية أغسطس الجاري لتقليل مخاطر الإصابة.