تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الإثنين عددا من القضايا والموضوعات المهمة أبرزها، عماد الدين أديب: ليبيا: "عند ستيفانى" الخبر اليقين.. محمود خليل: "عمائم الأنصار" المهدرة.. وجدى زين الدين: الشائعات.. بهاء أبو شقة: ملف الإسكان.. ماجد حبته: منظمة إرهابية تبحث عن رئيس.
الوطن
عماد الدين أديب: ليبيا: "عند ستيفانى" الخبر اليقين
يتحدث عن أنه فى العراق علاقاته شديدة التوتر مع حكومة الكاظمى، وعلى مسرح العمليات لم ينجح فى تحقيق أهدافه بشأن الأكراد، فى سوريا، ممنوع عليه -من الوجود العسكرى الروسى- أى تصعيد أو توسع إضافى أو أى محاولة للوصول لمنفذ بحرى على "الساحل السورى".
محمود خليل: "عمائم الأنصار" المهدرة
يتحدث عن أن "حسان بن ثابت" شاعر الأنصار وشاعر الرسول -صلى الله عليه وسلم- من أكثر من كتبوا شعراً ضد قريش دفاعاً عن النبى قبل فتح مكة. ومن بعده سطع نجم ولده "عبدالرحمن بن حسان" الذى كان يحب هجاء بنى أمية، وسخّر موهبته فى هذا الاتجاه.
الوفد
وجدى زين الدين: الشائعات
يتحدث عن أنه لا تركنوا إلى الشائعات، ولا تستأنسوا آراء المغرضين الذين يتعمدون إصابة الناس باليأس والإحباط، هناك محترفون لديهم القدرة على بث الشائعات بين الناس التى تعد أفتك الأسلحة والتى يطلق عليها حروب الجيل الرابع، ولأن هناك متربصين بالدولة الجديدة، نجدهم يتفننون فى بث ونشر الأكاذيب سواء من خلال فضائيات أو على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، وسرعان ما تنتشر الشائعة بسرعة البرق، وتتناولها الميديا على الفور، ونجد بعدها حالة تذمر ويأس وإحباط، بهدف تضليل الناس وإحداث نوع من العداء للمشروع الوطنى الجديد للبلاد.
بهاء أبو شقة: ملف الإسكان
يتحدث عن الإنجازات الضخمة التى حققها المشروع الوطنى الموضوع بعد ثورة 30 يونيو، ومن أبرز هذه المشروعات إنشاء المدن الجديدة لمواجهة الزيادة السكانية المتزايدة، وتخفيف الضغط السكانى على المدن القديمة التى اكتظت بالسكان، وفى هذا الصدد ثم تنفيذ العديد من المدن الجديدة لدرجة أن كل مدينة قديمة، بات أمامها مدينة جديدة.
الدستور
ماجد حبتة: منظمة إرهابية تبحث عن رئيس
يتحدث كاتب المقال عن استقالة جماعية تقدم بها أعضاء مجلس إدارة منظمة الإغاثة التي توصف بأنها إسلامية بعد إقالة أو استقالة إرهابيين اثنين ترأسا المنظمة خلال أقل من شهر القيادى الإخوانى حشمت خليفة بريطاني الجنسية، والمعتز طيارة الذى يحمل الجنسية الألمانية.
على سعدة: ماذا لو؟
يتحدث كاتب المقال عن ماذا لو حذت الآن كل الدول العربية حذو مصر أثناء حكم الرئيس الأسبق محمد أنور السادات، واعترفت بدولة إسرائيل وطبعت العلاقات الدبلوماسية والمعاملات التجارية.