قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن الرسول الكريم فى فترة 10 سنوات خطب 500 خطة وكانت أطول خطبة حجة الوداع ما يعادل 15 دقيقة، وكانت خطب الرسول لا تزيد عن 10 دقائق.
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن لابد وأن يكون فى صلاة الجمعة ما بينه المصلى والأخر متر على الأقل خوفا من تفشى كورونا، مضيفا أنه يجب على كل مصلٍ أن يأتى بسجادة الصلاة، واليوم مصر بلد المليون مأذنة وكان زمان بلد ألف مأذنة.
وكان كريمة قال فيما يتعلق بطهارة أو نجاسة الكلب فإن التحاكم لكتاب الله وسنة النبى، موضحاً أن الله أباح كلب الصيد والحراسة، في قوله تعالى: "وما علمتم من الجوارح مكلبين".
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن لابد وأن يكون فى صلاة الجمعة ما بينه المصلى والأخر متر على الأقل خوفا من تفشى كورونا، مضيفا أنه يجب على كل مصلٍ أن يأتى بسجادة الصلاة، واليوم مصر بلد المليون مأذنة وكان زمان بلد ألف مأذنة.
وكان كريمة قال فيما يتعلق بطهارة أو نجاسة الكلب فإن التحاكم لكتاب الله وسنة النبى، موضحاً أن الله أباح كلب الصيد والحراسة، في قوله تعالى: "وما علمتم من الجوارح مكلبين".
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، أن أهل الكهف كانوا رعاة، وكلبهم اتبعهم ودخل معهم الغار، وسجل ذلك القرآن الكريم، حيث نام الكلب معهم، معربا عن إعجابه بقاعدة الإمام مالك بن أنس، قال: "كل حى طاهر".
وأكد، أن الكلب إذا كان للحراسة أو الصيد لا يوجد مشكلة في تربيته سواء في مزرعة أو مصنع أو شركة أو بيت، لافتاً إلى أن الكلب كائن حى طاهر ولا يباد، كما أنه لا ينجس الإنسان ولا يفسد وضوءه.
وذكر أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن التعامل مع الكلب للعبث واللهو وشرائه بآلاف الجنيهات يكون فيه كراهة ولا يدخل دائرة التحريم.
وأكد، أن الكلب إذا كان للحراسة أو الصيد لا يوجد مشكلة في تربيته سواء في مزرعة أو مصنع أو شركة أو بيت، لافتاً إلى أن الكلب كائن حى طاهر ولا يباد، كما أنه لا ينجس الإنسان ولا يفسد وضوءه.
وذكر أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن التعامل مع الكلب للعبث واللهو وشرائه بآلاف الجنيهات يكون فيه كراهة ولا يدخل دائرة التحريم.
