تواجد جماهيري بدون تباعد اجتماعي فى مباراة سالزبورج ضد ليفربول.. صور

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020 07:07 م
تواجد جماهيري بدون تباعد اجتماعي فى مباراة سالزبورج ضد ليفربول.. صور جمهور سالزبورج في المدرجات
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت مباراة سالزبورج النمساوي أمام ليفربول الانجليزي الودية التي أقيمت اليوم الثلاثاء، وانتهت بالتعادل 2-2 بين الفريقين، تواجد جماهيري مكثف على غير العادة من جانب الجماهير النمساوية، حيث أظهرت الصور عدم وجود تباعد اجتماعي بين الجماهير التي حضرت المباراة، وكذلك عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية ضد فيروس كورونا من خلال ارتداء الكمامات.

الجمهور في المدرجات
الجمهور في المدرجات


 

وتعد النمسا من البلدان التي تضررت من فيروس كورونا إذ سجلت أكثر من 25 ألف إصابة حتى الآن وأكثر من 700 حالة وفاة، ولكن في الفترة الأخيرة بدأت أعداد الإصابات في الانخفاض، مثلما حدث مع عدد كبير من بلدان العالم.

حضور جماهيري لمباراة ليفربول
حضور جماهيري لمباراة ليفربول


 

المباراة شهدت مشاركة نجمنا محمد صلاح فى ثاني مواجهات الريدز الودية خلال معسكره الحالي بالنمسا، حيث خاض مباراته الأولى أمام شتوتجارت وانتهت بفوز الريدز 3-0.

جمهور سالزبورج
جمهور سالزبورج


 

محمد صلاح بدأ المباراة فى التشكيل الأساسي المعتاد للريدز بجانب ساديو ماني وروبرتو فيمرنو في الهجوم، وشارك لمدة 63 دقيقة حتى خروجه في الشوط الثاني.

جانب من التواجد الجماهيري
جانب من التواجد الجماهيري


 

أحرز أهداف المباراة باستون داكا هدفين لسالزبورج فى الدقيقتين 3 و13، وتعادل الواعد ريان بريوستر للريدز فى الدقيقتين 72 و81 على الترتيب.

محمد صلاح خلال هجمة لصالح ليفربول
محمد صلاح خلال هجمة لصالح ليفربول


 

ويستعد الريدز لانطلاق الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي، يوم 12 سبتمبر المقبل، من خلال مواجهة فريق ليدز يونايتد، الصاعد حديثا، فى أولى جولات البريميرليج، ومن قبلها مواجهة فريق أرسنال، يوم 29 من شهر أغسطس الحالىى، فى مباراة الدرع الخيرية.

محمد صلاح في كرة مشتركة
محمد صلاح في كرة مشتركة


 

وكان ليفربول قد نجح فى التتويج بلقب الدوري الإنجليزي، الموسم الماضى، بعد غياب دام 30 عاما، وبالتحديد منذ موسم 1989 – 1990، والمرة التاسعة عشر فى تاريخه.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة