قالت المؤلفة والخبيرة بالشئون الملكية، كاتى نيكول، إن مساعدى القصر الملكى البريطانى يتعمدون وضع كيت ميدلتون دوقة كامبريدج فى المقدمة كـ"ملكة منتظرة" لأنهم "يدركون القوة التى تتمتع بها كيت والأمير وليام كثنائى شاب ورائع وديناميكى".
وكشفت كاتى نيكول، أن كيت ميدلتون، 38 عاما، التي تقيم حاليًا مع عائلتها في أنمر هول في نورفولك، تتولى المزيد من المهام وتخلق صورة عامة أكبر "من أي وقت مضى"، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وفى حديثها اقترحت كاتى أن القصر ذكى ويستخدم شعبية دوقة كامبريدج لصالحهم، وقالت: "نحن نرى ملكة في الانتظار، نحن نرى الدوقة تتولى المزيد من الواجبات، والمزيد من الارتباطات الملكية، أكثر من أي وقت مضى".
كيت ميدلتون والملكة اليزابيث ووليام
وأضافت كاتي أن كيت ميدلتون تحصل على المزيد من الرعاية من كل من الملكة إليزابيث وزوجها الأمير فيليب دوق إدنبرة كإشارة على أنها تكثف مهامها الملكية.
وقالت الخبير الملكية: "كل هذا متعمد للغاية، إنه جزء كبير من آلة القصر التى جلبتها من ظلال أنمر إلى المقدمة، إلى دائرة الضوء، لأنهم أذكياء للغاية".
الأمير وليام وكيت ميدلتون
وتابعت "إنهم يدركون قوة كيت وإمكانات كيت وويليام بصفتهما هذا الثنائي الشاب، الفاتن، الديناميكي الذي يمتلك بالفعل القدرة على إعادة تشكيل وإبراز الملكية في المستقبل".
ومن جهة أخرى كشف أوميد سكوبى، مؤلف كتاب العثور على الحرية، أن ميجان ماركل شعرت "بخيبة أمل" لأن كيت ميدلتون لم تقدم لها دعما أقوى، وقال سكوبى إن علاقة الأمير هاري، 35 عامًا، والأمير وليام منعت أيضًا المرأتين من إقامة "علاقة وثيقة"، حيث كانت كيت وميجان يتمتعان بدلاً من ذلك بـ"المستوى السطحى" من الصداقة، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وفى حديثه على بودكاست The Heirpod، ادعى المؤلف المشارك فى كتابة سيرة هاري وميجان "العثور على الحرية"، أن ميجان دوقة ساسكس، 39 عامًا، وكيت دوقة كامبريدج، 38 عامًا، لم يكونا في حالة حرب أبدًا، لكن علاقتهما تفتقر إلى أي "عمق".