تتسلم النيجر رئاسة مجلس الامن التابعة للأمم المتحدة بعد يومين عن شهر سبتمبر لتبدأ مهامها في رئاسة المجلس خلفا للبعثة الدائمة لأندونيسيا التي ترأست المجلس عن شهر أغسطس الجارى ، من المتوقع تواصل البعثة اعمالها خلال شهر سبتمبر ،عن بعد بسبب قيود وباء كوفيد-19، ومع ذلك، يمكن عقد بعض الاجتماعات في مباني الأمم المتحدة. وفقا لقرارات المجلس.
وتناولت البعثة الدائمة لأندنويسيا خلال فتره رئاستها العديد من القضايا منها الشرق الأوسط والأوضاع في سوريا وليبيا وبعثات الأمم المتحدة في لبنان ومالى وعقدت مؤتمرين المؤتمر الأول حول: "التهديدات للسلم والأمن الدوليين من جراء الأعمال الإرهابية: معالجة قضية الروابط بين الإرهاب والجريمة المنظمة". بحضور ريتنو ل. مارسودي ، وزير خارجية إندونيسيا. ووكيل الأمين العام فلاديمير فورونكوف ، رئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب ، والدكتور غادة والى المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ، ووكيلة الأمين العام ،بالإضافة الى مناقشه "بناء السلام والحفاظ على السلام: الأوبئة وتحديات الحفاظ على السلام".
فيما تناول المجلس احاطة حول الأوضاع في اليمن تليها جلسة مغلقة والأسلحة الكيميائية في سوريا، والقضية فلسطين وتطور الأوضاع في العراق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة