مقالات الصحف المصرية: وجدى زين الدين يكتب عن الشعب المصرى: لا يعرف المستحيل.. بهاء أبو شقة: أكثر تحملاً للصدمات.. محمود خليل: "الحجّاج" يُشهر "سيف النقمة".. ماجد حبته: الهاربون من تونس

الإثنين، 03 أغسطس 2020 12:00 ص
مقالات الصحف المصرية: وجدى زين الدين يكتب عن الشعب المصرى: لا يعرف المستحيل.. بهاء أبو شقة: أكثر تحملاً للصدمات.. محمود خليل: "الحجّاج" يُشهر "سيف النقمة".. ماجد حبته: الهاربون من تونس مقالات الصحف
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الإثنين عدد من القضايا والموضوعات العامة أبرزها، وجدى زين الدين: لا يعرف المستحيل، ماجد حبته: الهاربون من تونس.

 

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين: لا يعرف المستحيل

تحدث الكاتب عن وعى الشعب المصرى، ولا ينكر ذلك إلا كل حاقد أو حاسد على هذا الشعب، لديه قدرة بالغة وشديدة على تحمل الصعاب والصدمات مهما كانت قوتها، وعلى مدار التاريخ الضارب فى القدم منذ عهد الفراعنة وحتى الآن، وآخر هذه الوقفات الرائعة يوم انتفض المصريون ضد حكم جماعة الإخوان الإرهابية، وراحوا يبحثون عن الدولة الوطنية.

 

 

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبو شقة: أكثر تحملاً للصدمات

واصل الكاتب الحديث عن إنجازات مصر الكبرى فى المجال الاقتصادى، ومن بينها ما تم بشأن التنفيذ الإلكترونى للموازنة العامة عن طريق شبكة المعلومات المالية، التى كانت وراء ضبط الموازنة بشكل جيد ظاهر للعيان وبطريقة حديثة أسهمت بشكل فعال فى إحكام الرقابة على الصرف، وكذلك أهمية عدم تجاوز أى اعتماد مقرر فى الموازنة من قبل السلطة التشريعية..

 

 

 الوطن

"الحجّاج" يُشهر "سيف النقمة"

تحدث الكاتب عن الحجاج حيث أنه بعد هزيمته فى المعركة الأولى أمام "ابن الأشعث" اختلت أموره وبدأ ظهره فى الانكشاف أمام عبدالملك بن مروان، وفكر الخليفة -حلاً للأمر- فى عزل "الحجاج" عن ولاية العراق وتوليتها محمد بن مروان. وحذره "الحجاج" من ذلك، وبعد تهديد الخليفة عبدالملك بن مروان لـ"الحجاج" بالعزل، بادر الأخير إلى خوض معركة حياة أو موت.

 

الدستور

ماجد حبته: الهاربون من تونس

يتحدث كاتب المقال عن عمليات الهجرة غير الشرعية التي تشهدها تونس خلال الفترة الراهنة وقيام وحدة من الوحدات البحرية التابعة للجيش التونسى بإنقاذ 27 تونسيا من الهجرة غير الشرعية نحو السواحل الإيطالية.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة