حمادة صدقى: راض عن الوديات وراحة 48 ساعة للاعبى سموحة

الخميس، 06 أغسطس 2020 01:46 م
حمادة صدقى: راض عن الوديات وراحة 48 ساعة للاعبى سموحة حمادة صدقى
خاص الإسكندرية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أبدى حمادة صدقى، المدير الفنى للفريق الكروى الأول بنادى سموحة، رضاه التام عن المباريات الودية، مؤكدا أنها كانت بمثابة فترة إعداد مصغرة وكلها فوائد، باستثناء الإصابة الوحيدة لإسلام جمال لاعب الفريق، إلا أنها أظهرت جميع العيوب والمشاكل والأخطاء فى جميع الخطوط، ونجحنا فى علاجها قبل الدخول فى المباريات الرسمية.
 
وقال صدقى، إن معظم اللاعبين استعادوا فورمة المباريات بنسبة كبيرة والمعدل البدنى والفنى فى زيادة مستمرة، ومنح صدقى اللاعبين48 ساعة راحة عقب وديتى طنطا أمس بعد الفوز باللقاء الاول بهدفين لنجمى الفريق حسام حسن وناصر ماهر، والتعادل 1 /1 فى الودية الثانية على أن يعود اللاعبين السبت المقبل لبدء الاستعداد للقاء المقاولون العرب المقرر له 13 أغسطس الجارى على ملعب استاد الاسكندرية.

من ناحية أخرى، رد مسئولو اتحاد الكرة على تصريحات حمادة صدقى، المدير الفنى لفريق سموحة، بشأن عقوبة إيقاف الهانى سليمان حارس الفريق السكندرى 3 مباريات بسبب أزمته مع أحمد رفعت، لاعب الاتحاد السكندرى، فى المباراة الودية بينهما، وقال مسئولو الجبلاية إن المباراة كانت مذاعة والجميع شاهد الواقعة ولم تكن سرية حتى يطلب مسئول بالجبلاية من الحكم تسجيل الواقعة فى تقريره، لافتاً إلى أن لائحة لجنة الأخلاق الجديدة تسمح للجنة بمعاقبة أى لاعب فى مباراة ودية أو رسمية كما تسمح بالأخذ بكاميرات التليفزيون.

وكان حمادة صدقى، المدير الفنى لفريق سموحة، أعلن تقبله قرار اتحاد الكرة بإيقاف الهانى سليمان بعد اشتباكه مع أحمد رفعت، وطبقت اللائحة على اللاعب ووقعت غرامة بقيمة 60 ألف جنيه اللاعب تجاوز فى حق أحمد رفعت وكان رد فعله قويا. وقال صدقى، "حكم مباراة الاتحاد الودية لم يذكر شيئا فى تقرير المباراة سوى واقعة الهانى سليمان، وهناك مسئول فى اتحاد الكرة طالب حكم مباراة سموحة والاتحاد السكندرى الودية بكتابة تقرير عن واقعة الهانى سليمان باعتبار أن المباراة كانت مذاعة".

وعن الحارس الذى سيعوض إيقاف الهانى سليمان، قال مدرب سموحة، "لدى بدائل للهانى سليمان مثل عمر صلاح وأحمد الشيخ".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة