قابل وائل الإبراشى أحد المواطنين اللبنانيين داخل مرفأ بيروت، خلال تقصى برنامج التاسعة على القناة الأولى المصرية، آثار انفجار بيروت، والذى قال إنه موجود داخل المرفأ منذ 5 أيام بحثا عن أحد أقاربه.
وقال، إنه يبحث عن موظف رسمي بالأمن تربطهما صلة قرابة "ابن عمته"، وهناك 4 من زملائه وجدوا جثثهم، ولكنه لم يجدوا له أثر، واسمه عماد شفيق ظهر الدين، وأنه كان موجودا قبل التفجير وكان يرسل صورا للحريق قبل الانفجار.
ووصف المواطن اللبناني الحادث بأنه مثل هيروشيما، وقال "رأيت بأم عينى الأشلاء والجثث وحجم الخراب وكنت موجودا بعد نصف ساعة من الانفجار للبحث عن ابن عمتى، وأنام على الرصيف أمام المينا،ء واليوم قطعت الأمل لأنه لا أحد يساعدنا ونحن نبحث من مستشفى لمستشفى"، مؤكدا: رأيت الجثث المقطعة إلى أشلاء، هناك الكثير من التقصير، وكانت أخته معى واليوم سوف نذهب إلى البيت.
وقال، إنه يبحث عن موظف رسمي بالأمن تربطهما صلة قرابة "ابن عمته"، وهناك 4 من زملائه وجدوا جثثهم، ولكنه لم يجدوا له أثر، واسمه عماد شفيق ظهر الدين، وأنه كان موجودا قبل التفجير وكان يرسل صورا للحريق قبل الانفجار.
ووصف المواطن اللبناني الحادث بأنه مثل هيروشيما، وقال "رأيت بأم عينى الأشلاء والجثث وحجم الخراب وكنت موجودا بعد نصف ساعة من الانفجار للبحث عن ابن عمتى، وأنام على الرصيف أمام المينا،ء واليوم قطعت الأمل لأنه لا أحد يساعدنا ونحن نبحث من مستشفى لمستشفى"، مؤكدا: رأيت الجثث المقطعة إلى أشلاء، هناك الكثير من التقصير، وكانت أخته معى واليوم سوف نذهب إلى البيت.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة