احتفلت الفنانة ليلى علوى بقدوم سنة مصرية جديدة في التقويم المصري، والتي تتزامن انطلاقتها مع اليوم، حين علقت عن فخرها بالحضارة المصرية، وعلقت بكتابة : " النهاردة بداية سنة جديدة في عمر أجمل بلاد الدنيا، .. بداية السنة بالتقويم المصري القديم اللي المصريين زمان كانوا بيعرفوا بيه مواقيت الزراعة والحصاد وفيضان وجفاف النيل، بتبتدي سنة مصرية جديدة سنة ٦٢٦٢ اللي بتمناها سنة خير ورخاء علينا كلنا وعلى بلدنا الجميلة مصر".
ليلى علوى تحتفل بسنة مصرية جديدة فى التقويم المصري
من ناحية أخري استعادت الفنانة ليلى علوى أول أمس الأربعاء ذكرياتها في فيلم "غرام الأفاعى" الذى يعتبر إحدى العلامات في السينما المصرية، كما حرصت على سؤال جمهورها حول النهاية المستحقة لشخصية "مهجة". وكتبت ليلى علوى، عبر حسابها بموقع تويتر: "الحياة بشكل عام.. والحب والعلاقات بشكل خاص، قصة كبيرة وملخبطة ومتشابكة.. مش سهلة ومش بسيطة (مهجة) من فيلم غرام الأفاعي رغم ذكائها إلا أنها عملت أخطاء كتير ونالت نهاية قاسية وقوية ، قولولي مين شاف الفيلم وشايفين مهجة تستحق النهاية اللي وصلتلها ولا لأ!".
كما تألقت الفنانة ليلى علوي في أحدث ظهور لها على البلاج فى وقت سابق خلال قضائها العطلة الصيفية في إحدى المدن الساحلية، حيث شاركت جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عددا من الصور خلال استمتاعها بالبحر في فصل الصيف، معلقة :"والروح إيه يداويها غير شمس وبحر ونسمة هوا".
على صعيد آخر، أشادت النجمة ليلى علوى بتنظيم حفل قرعة بطولة العالم لكرة اليد التى نظمتها مصر أمس تحت سفح الأهرامات في حضور عدد كبير من المسئولين على رأسهم الدكتور مصطفى مدبولى رئيس وزراء مصر، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
ونشرت ليلى علوي مجموعة من صور حفل القرعة عبر حسابها الشخصي بانستجرام، وكتبت: "في اللحظات دي حفل قرعة بطولة العالم لكرة اليد في أحلى مكان في العالم، سفح الأهرامات في مصر العظيمة، البلد اللي طول عمرها بتدعم وبتصنع وتستضيف التاريخ والفن والرياضة وأهم أحداث العالم، في انتظار دورة قوية ومشرفة تليق باسم مصر والمصريين في يناير 2021 بدعم كامل من الدولة المصرية وباتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للوقاية والحد من انتشار فيروس كورونا، من قلوبنا كلنا مع بلدنا وكل الدعم للفريق القائم على تنظيم الحدث العالمي ده وأمنياتنا الطيبة لفريق كرة اليد المصري بإحراز اللقب عن جدارة واستحقاق".