هاشتاج "بالسيسي نتحدي الدنيا" رقم 1 على تويتر .. ومصريون: حائط الصد والأمان

السبت، 19 سبتمبر 2020 07:08 م
هاشتاج "بالسيسي نتحدي الدنيا" رقم 1 على تويتر .. ومصريون: حائط الصد والأمان الرئيس السيسى
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر هاشتاج "بالسيسي نتحدي الدنيا" قائمة الأكثر رواجا بموقع تويتر، حيث عبر رواد السوشيال ميديا عن ثقتهم في الرئيس السيسى وقيادته لمصر، والإنجازات التي شهدتها خلال الفترة الأخيرة ، مشيرين إلى تصديهم إلى دعوات جماعة الإخوان الإرهابية في بث الفوضى داخل مصر مرة أخرى.

هاشتاج بالسيسي نتحدي الدنيا (6)
 

شارك المغردون بآلاف التغريدات عبر الهاشتاج، حيث نشرت فاتن أحمد، صورة لإنجازات الدولة المصرية، وكتبت سما :" كان مستلمها و احنا عايشين فى رعب، وبدون كهرباء وطرق وتقريبا مفلسة وڤيروس C مقطعها وعشوائيات وجيش عنده مصدر واحد للتسليح و عبوات ناسفة في الشوارع، شوف دلوقتي المدن و المصانع و المستشفيات و النص مليون فدان والاستزراع السمكي و الصوبات و سيناء و التعليم و الأمان"، وكتب عبد المعطى:" حائط الصد والامان وقضى على شرذمة الاخوان حبيب مصر معاك هنتحدى العالم تحيا مصر".

هاشتاج بالسيسي نتحدي الدنيا (3)

كما نشرت أخرى صورة لبحيرة عين الصيرة قبل وبعد تطويرها، وعلقت قائلة :" بحيرة عين الصيرة قبل وبعد منطقة عين الصيرة كجزء ضمن مخطط تطوير منطقة الفسطاط لإعادتها مرة أخرى كمنطقة جذب سياحى وإعادة الواجهة الحضارية للمنطقة مسرح وممشى للدراجات عين الصيرة من العشوائية للتطوير من قلب الفوضى للعالمية عروس حي مصر القديمة".

هاشتاج بالسيسي نتحدي الدنيا (2)

وغردت ندى:"طبعا نتحدى الدنيا بكل مافيها من خيانة وعمالة وجاسوسيه وشر، سنتحدى به الدنيا لأنه النعمة التى أنعم الله بها علبنا ولن نتنازل عنها.أدامه الله علينا نعمة وبارك فيه وأعطاه من فضله وزاده العطاء نحن على الحق المبين تحيا جمهورية مصر العظمى".

هاشتاج بالسيسي نتحدي الدنيا (4)

ويرى محمد عبر الهاشتاج قائلاً:" الرئيس السيسي تولي الرئاسة في ظروف لم تمر علي مصر طوال عهدها اخذ قرارات لصالح البلد لم يجرؤ رئيس سابق علي اخذها. صَدق الله وصَدق شعبه فسدد الله بالتوفيق اعماله ومعه شعب مصر مساند له من اجل مستقبل أفضل لهم وابناءهم. يواجه معه ظروف اقتصادية صعب من أجل غد أفضل".

هاشتاج بالسيسي نتحدي الدنيا (5)

 

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة