احتفظت بها منذ طفولتها.. سر الحلية الذهبية التى أنقذت شادية من الموت

الإثنين، 21 سبتمبر 2020 01:34 م
احتفظت بها منذ طفولتها.. سر الحلية الذهبية التى أنقذت شادية من الموت شادية
زينب عبداللاه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يؤمن الكثيرون بالحظ ويتفاءلون أو يتشاءمون من بعض الأشياء العادية التى ترتبط فى أذهانهم بمواقف وذكريات سعيدة أو سيئة، وأحياناً يرتبط الإنسان بشىء معين يرى فيه تميمة حظه، وهكذا كان نجوم الزمن الجميل، فكثير منهم كان يحتفظ ببعض الأشياء أو العادات واعتقدوا أنها تفتح لهم أبواب الحظ والنجومية والشهرة.

وكان من بين هؤلاء النجوم الفنانة الكبيرة شادية التى عرفت منذ طفولتها وشبابها بقربها من القرآن، وفى عدد نادر من مجلة الكواكب صدر عام 1959 وتحدث عن أهم الأشياء والعادات التى يعتبرها النجوم مصدراً للتفاؤل والحظ، كشفت الفنانة شادية أنها تحتفظ فى حقيبتها دائماً بقطعة حلى ذهبية منقوش عليها آية الكرسى كان والدها أهداها لها فى نهاية الثلاثينيات من القرن الماضى وهى طفلة كهدية فى عيد ميلادها.

وأشارت شادية إلى أنها يوم تلقت هذه الهدية جاءها نبأ نجاحها فى المدرسة وتفاءلت بها وظلت تحملها معها فى كل مراحل حياتها.

وأكدت شادية أن إيمانها اذداد بأن هذه القطعة الذهبية تحفظها وتجلب لها الحظ عندما سافرت بالسيارة فى الطريق الصحراوى، وقبل أن تصل إلى الرست هاوس كادت تتعرض للحادث تصادم لولا عناية الله.

وقالت شاية أنها بععد الحادث تحسست حقيبتها لتبحث عن قطعة الحلى الذهبية، فلم تجدها، وارتحفت أعصابها وأخذت تفتش فى حقيبة ملابسها، حتى وجدتها بين الملابس، وحينها اطمأنت واستأنفت طريقها وهى مرتاحة الأعصاب هادئة النفس.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة