تحاول عناصر جماعة الإخوان الإرهابية العودة بالزمن إلى الوراء، من خلال محاولة استرجاع أيام العنف والفوضى والتظاهر والتخريب، بنشر أكاذيبهم وشائعاتهم حول نزول المواطنين للتظاهر وصولا إلى محاولة نشر شائعة قطع النت. ويقف أبناء الشعب المصرى بالمرصاد لهذه العناصر الإخوانية التخريبية، بالرد على أكاذيبهم حول اندلاع المظاهرات، حيث أكدوا في التعليقات أن الصور التي يتم عرضها للمظاهرات المزعومة ليست موجودة في الواقع، أو فيديوهات قديمة تم الاستعانة بها لمحاولة دعم الأكاذيب والشائعات التي أصبح يتنفس بها الإعلام الإخوانى.
وتسعى جماعة الإخوان الإرهابية للاستعانة بالمهرج والمقاول الفاشل محمد على، حتى لا تتحمل الإخوان مسؤولية فشل الدعوات التحريضية، حيث إن الجماعة لا تريد أن تنسب فشل الدعوات لها وبالتالي تنسب للمقاول الهارب محمد على، نظرا لفشل هذه الجماعة على مدار 7 سنوات في محاولة دعوة المواطنين إلى الفوضى والتظاهر.
ويؤكد الشعب المصرى أنه أصبح على وعى كامل بأبعاد وتفاصيل المشروع التخريبى الذى تحمله جماعة الإخوان وقياداتها الهاربة ضد مصر، ومحاولة نشر الفوضى والتخريب عبر دعوات التظاهر المشبوهة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة