كشف بروكلين بيكهام، أنه تم تكليفه بتصوير السير ديفيد أتينبورو أثناء تصويره لفيلمه الوثائقى البيئى الجديد A Life On Our Planet "الحياة على كوكبنا"، واعترف نجل ديفيد وفيكتوريا بيكهام، البالغ من العمر 21 عامًا، فى تدوينه كتبها عبر حسابه الشخصى على موقع "إنستجرام"، بأنه شعر بالتوتر بشأن المشروع،وكتب بروكلين، فى تعليقه على صور المؤرخ البيئى التى نشرها عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، "أنا متحمس لمشاركة هذه الصور أخيرًا.. كنت محظوظًا جدًا لدعوتى من wwf_uk للانضمام إلى ديفيد أتينبورو أثناء تصويره لمشاهد فيلمه الجديد A Life on Our Planet منذ فترة.. لا أصدق أننى يجب أن أصوره.. كنت متوترة حقًا، لكنه كان مرتاحًا للغاية ولطيفًا معى.. إنه رجل حقيقي".
وأضاف "لقد أحب فقط أننا كنا جميعًا هناك ويريد من الشباب معرفة المزيد عن الكوكب حتى نتمكن من فعل ما فى وسعنا لإنقاذه.. لن أنسى هذه الرحلة أبدًا.. شكرا جزيلا سيدى ديفيد.. لا أطيق الانتظار لمشاهدة الفيلم"، فيما أظهرت صورتان، المذيع الأسطورى البالغ من العمر 94 عامًا، وهو يقف محدقًا فى عدسة الكاميرا، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وتعليقًا على تدوينة بروكلين، كتب نيكولا بيلتز، البالغ من العمر 25 عامًا، "واحدة من أجمل الصور التى رأيتها على الإطلاق.. أنا فخور جدًا بك بروكلين".
وفى الوقت نفسه، فى يوليو 2018، ترك بروكلين دورة التصوير الفوتوغرافى فى نيويورك فى مدرسة بارسونز للتصميم ذات الشهرة العالمية، لأنه ترك عائلته فى المملكة المتحدة، وقال لأصدقائه قبل أشهر، إنه يريد المغادرة، لكنه قرر الاستمرار فى ذلك حتى نهاية المدة".
كما قال أحد المطلعين على المنشور: "يبدو الأمر كما لو كان يشعر بالحنين إلى الوطن حقًا وكان يشعر بالوحدة هناك.. إنه يعشق عائلته، وفى النهاية كان الإغراء للعودة إليهم جميعًا هو الذى أدى إلى عدم حسم الأمر واحتمال الحصول على تدريب رائع"، وأضاف أن "فيكتوريا مسرورة للغاية بالأخبار ولم تتمكن من السيطرة على نفسها عندما كان كل شىء على وشك التخطيط، كون إعادة بروكلين تحت نفس السقف هو حلم تحقق لها".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة