تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الثلاثاء، عددا من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، محمود خليل: الصدمة والنزوات.. صلاح منتصر: الوجود والعزاء.. وجدى زين الدين: احذروا من الخراب والدمار..
الوطن
محمود خليل: الصدمة والنزوات
أكد الكاتب خلال المقال، أن مثَّلت الحملة الفرنسية صدمةً حضارية مدهشة للمصريين، شعروا خلال سنواتها الثلاث بمستوى الفشل الذى وصلوا إليه، وهوة التخلف التى يقبعون فيها، وقاوم المصريون «الفرنسيين» حتى أخرجوهم من ديارهم، لكن الحملة خلَّفت فى نفوسهم إحساساً لا ينمحى بالهزيمة الحضارية.
صلاح منتصر: الوجود والعزاء
يتحدث كاتب المقال، عن أن الفيلسوف المغربى سعيد ناشيد هو أديب اختطفته الفلسفة، وفنان سرقته الأكاديمية، كلما قرأت له كتاباً أتخيله روائياً فى صومعته، فناناً تشكيلياً أو نحاتاً فى مرسمه، أو موسيقياً فى قاعة أوبرا، رشاقة لغته، ومنطق صياغته، وصفاء تأمله، تجعلنى دائماً أبحث عن كتبه فور أن تصدر.
الوفد
وجدى زين الدين: احذروا من الخراب والدمار
أكد كاتب المقال، أنه خلال افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى، مجمع التكسير الهيدروجينى للبترول فى مسطرد، وجه رسائل مهمة إلى جموع المصريين، فحواها أن يتسلح الجميع بالوعى من أجل التصدى لمحاولات الخراب والدمار التى يقوم بها أهل الشر من أجل إسقاط الدولة المصرية، والرئيس كان حريصاً جداً إلى تنبيه الناس إلى عدم الانسياق وراء الدعاوى الكاذبة الزائفة التى تهدف إلى الخراب والدمار، كما حدث فى دول أخرى بالمنطقة.
بهاء أبو شقة: قاطرة التنمية
فى هذا المقال تحدث الكاتب عن أنه فى إطار الحديث عن الإنجازات التى تمت فى منظومة التعليم، ولا تزال الدولة المصرية حريصة كل الحرص على النهوض بالعملية التعليمية، رأينا حرص الرئيس السيسى الكامل على وجود منظومة تعليمية تواكب العصر الذى نحياه بكل مفرداته التكنولوجية، بل إن الرئيس السيسى خلال افتتاحه مؤخراً الجامعة اليابانية فى مصر، يؤكد أن مصر ستبذل قصارى جهدها من أجل الوصول إلى عملية تعليم مصرية لا تقل أهمية عن التعليم بالخارج ولكنها بهوية وطنية عصرية.
الدستور
ماجد حبته: درس أيلول الأسود المنسى
يتحدث كاتب المقال عن الأيام السوداء التي عاشتها المملكة الأردنية منذ نصف قرن كادت تتكرر في دولة الإمارات منذ أيام لو استجاب خمسة أو عشرة آلاف من 400 ألف فلسطيني يقيمون فيها للدعوات التحريض.
محسن الفحام: معاول الهدم والوعى المطلوب
يتحدث كاتب المقال عن أن معركة الوعى التي تخوضها حاليا الدولة المصرية يجب أن تمتد إلى كل ربوع البلاد وعلى كل الأصعدة والمستويات من المدارس إلى الجامعات ومن المساجد إلى الكنائس.
