أكاذيب مرتزقة إبليس.. هكذا أصبحت جماعة الإخوان الإرهابية أكبر خطر على الإسلام

الخميس، 03 سبتمبر 2020 05:39 م
أكاذيب مرتزقة إبليس.. هكذا أصبحت جماعة الإخوان الإرهابية أكبر خطر على الإسلام أكاذيب مرتزقة إبليس
إبراهيم سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال لؤى الخطيب باحث سياسى، إن أكبر خطر على الإسلام هو الذى يقولون على أنفسهم الإسلاميين، لافتًا إلى أن الصورة السيئة التى تقدمها الجماعات الإسلامية عن الإسلام، وفى مقدمتها جماعة الإخوان الإرهابية التى أساءت للدين الإسلامى عبر ما تقوم به من أفعال تتعارض مع سماحة الدين الإسلامى الذى يدعو إلى السلام وإعلاء قيمة الإنسان وإعمار الأرض، بينما تتبنى هذه الجماعة الإرهاب والقتل والتخريب باسم الإسلام وبالتالى فإن بعض الشباب اعتقدوا أن ما تقوم به هذه الجماعة من الإسلام.

أكد أن كل من يقوم بالإساءة على الإسلام هم الذين قالون على أنفسهم الاسلامين وهم الذين يثملون جماعة الاخوان الإرهابية وهذا فعل عن حصولهم لسعيهم للحكم مصر كانو يريدون سيطرتهم على الدولة وتخصيص البلد جزاء من البلد المزعومة لصالح مشروع توسعى أجنبى لغرض هدم كامل لمفهوم الوطن ولما الشعب حينما اثار عليهم وخروجه فى الميادين والشوارع لانتزاعهم من سيطرتهم للحكم وليس خروجا على الإسلام بل على الذين ادعو الإسلام وإرهاب الدولة ومؤسساتها

فى ظل مظهر المدافعين عن حقوق الإنسان، لأسباب تتعلق بانتماءاتهم، ولتشويه المعتقدات التى يحملها المسلمون العاديون،

وقال: إن جريمة الإلحاد جريمة قديمة ليست بحديثة، وعرفوا هؤلاء فى التاريخ الدينى الإسلامى، مستشهدًا بقول الله تعالى "وقالوا ما هى إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر".

وأكد، أن جريمة الإساءة للدين الإسلامى والإسلاميين للتشويش الفكرى والأوضاع الاجتماعية المتدنية، وتراجع الوعى الدينى، وقد لعبت جماعة الإخوان دورًا رئيسيًا فى إذكاء هذه الأسباب، منوهًا أنه من ضمن أسباب الإلحاد هو وجود عناصر جهلة يتبنون فكر جماعة الإخوان وجماعات الإسلام السياسى يقدمون تشوهًا عن الدين للناس، مستشهدًا بقول الإمام أبو حامد الغزالى عن مثل هذه الجماعات "أن شيوخًا جهلة يتحملون أوزار الإلحاد؛ حيث باغضوا الحق إلى الخلق".

ونوه الكاتب، إلى أن شيوخ السلفية والشيعة وجهلة المتصوفة ومنظومة الجماعات السياسية كالإخوان، هم من الرويبضة، حيث إنهم قدموا أخلاقًا ومنتقدات عن الدين خاطئة، مشيرًا إلى أنه لا يمكن القضاء على الإلحاد بشكل نهائى، موضحًا أن الجميع سيتلاشى الدين عند قيام الساعة وفى هذا الوقت لا يوجد شخص يقول الله.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة