تحاول القنوات والأذرع الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية قلب الحقائق والزعم بأن الدولة تهدم دور العبادة، وتغض الطرف عن المشروعات القومية التي يتم إنشاءها وتغض الطرف أيضا عن أن دور العبادة هذه تم بنائها على أراضى مغتصبة.
في الفيديو المعلوماتى التالى نوضح رأى علماء الدين في بناء دور عبادة على أرض مغتصبة وحكم هدمها:
- دار الإفتاء المصرية أفتت بجواز هدم دور العبادة التي تعيق المشروعات القومية والتي تعود بالنفع على جميع المواطنين.
- الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أكد أنه لا يجوز بناء دور العبادة مطلقًا أو غيرها على أرض مغتصبة.
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قالت إنه لا يوجد أي كنيسة مقامة على أرض مملوكة للدولة باستثناء التي خصصتها الدولة للكنيسة وفقا للقانون وذلك في المدن الجديدة.
- جميع الكنائس المقامة ضمن الكتل السكنية العامرة بالسكان قبل القانون رقم 80 لسنة 2016 قدمت لتقنين أوضاعها طبقا لما ورد بالقانون.
- قرار هدم دور العبادات يأتي لتحقيق مصالح العباد أولا على أن يتم بناءها مرة أخرى وفق إجراءات سليمة وقانونية.
- الفقهاء اتفقوا على أن الغاصب يلزم برد المغصوب إلى صاحبه كما أخذه ويلزم من إزالة ما أحدث به من بناء أو زرع أو غرس.
- التشريع لدور العبادة موحد لكل المصريين ينطلق من إتاحة حق ممارسة الشعائر الدينية ولكن وفق إجراءات سليمة ومقننة.
- الشيخ جاد الحق على شيخ الأزهر الأسبق قال إنه يستوجب لإضفاء وصف المسجدية على مكان أقيم فيه مسجد أن يكون المكان مملوكا لمن أقام المسجد وإذا لم يكن ملكا له لا تصبح لهذا المكان حرمة المساجد ولمالكه الشرعى أن يزيله.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة