الشائعات فى تقرير فالصو.. "العربى الجديد" يواصل أكاذيبه عن إصابات كورونا بمصر.. حقيقة مزاعم الإخوان حول تحصين صندوق مصر السيادى ضد الرقابة

السبت، 05 سبتمبر 2020 08:30 م
الشائعات فى تقرير فالصو.. "العربى الجديد" يواصل أكاذيبه عن إصابات كورونا بمصر.. حقيقة مزاعم الإخوان حول تحصين صندوق مصر السيادى ضد الرقابة موقع فالصو

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نشر موقع فالصو، التابع لجامعة النهضة، تقريرا لأهم الأخبار الفالصو والشائعات بالمواقع الإخبارية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعى، والتى تم رصدها اليوم الخميس 3 سبتمبر 2020، والتصدى لها إما بالتكذيب أو التوضيح.
 
تواصل أبواق  الجماعة الإرهابية، بث سمومها ضد مصر، وتشويه تجربة مصر في مواجهة فيروس كورونا؛ إذ زعم مجددًا موقع العربي الجديد، الموالي للإخوان، أن أعداد المصابين بفيروس كورونا في مصر مرتفعة وأكبر من المسجلة، وفشل العزل المنزلى.
 
وروجت أكاذيب "العربي الجديد"، إلى أن الأعداد المصابة فعلياً بالفيروس أكبر من المسجلة رسمياً بنسب غير معروفة، بسبب توسع وزارة الصحة في الاعتماد على العزل المنزلي للمصابين بمجرد التشخيص، وأن بعض حالات العزل المنزلي تتحول إلى ما يشبه القنابل العنقودية، التي يمكن لها نقل المرض لعشرات من المخالطين المباشرين وغير المباشرين.
 
 
لكن الدكتورة جيهان العسال، نائب رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، قالت إن هناك زيادة فى الإصابات بفيروس كورونا فى بعض الدول بعد انخفاضها، وهذا أدى للتخوف من حدوث موجة ثانية.
 
وأضافت فى تصريحات تليفزيونية لها مؤخرًا، أن كورونا ما زالت موجودة ولم تختف، ولذلك على المواطنين اتباع كافة الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس، مشيرة إلى أن الحديث على ارتفاع الإصابات فى مصر أمر غير صحيح، معقبًا: "مفيش حاجة بتستخبى فى مصر، ولو أخفينا عدد الإصابات، مش هنقدر نخفى عدد الوفيات".
 
ولفتت نائب رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، إلى أن مصر في طريقها للوصول إلى صفر إصابات، طالما الإصابات في انخفاض يوميًا.
 
وتواصل أيضا أبواق الجماعة الإرهابية، أكاذيبها ضد صندوق مصر السيادي، وكررت نغماتها السابقة التى دأبت عليها منابر الشر التى تزعم غياب أى رقابة عليه أو باب لخصخصة أصول الدولة، بعد صدور قرار  نقل ملكية 7 أصول للصندوق.
كانت الجريدة الرسمية، نشرت في عددها الصادر الخميس الماضي، قرار الرئيس عبدالفتاح السيسي رقم 459 لسنة 2020، بزوال صفة النفع العام عن أملاك الدولة العامة الواردة ضمن المادة الثانية من هذا القرار.
وتضمنت المادة الثانية من القرار، أن تنقل ملكية العقارات التالي بيانها فيما بعد وفقاً للخرائط والإحداثيات المرفقة لصالح صندوق مصر وتقيد في دفاتره وهي، أرض ومبنى مجمع التحرير بمساحة 3.055 فدان تعادل 128832، 2- أرض ومباني المقر الإداري لوزارة الداخلية المبني القديم بمساحة 4.60 فدان تعادل 19349.88م، 3- أرض الحزب الوطني المنقضي بجوار المتحف المصري بمساحة 3.95 فدان تعادل 16612.68م، 4- أرض ومباني القرية التعليمية الاستكشافية بمدينة السادس من أكتوبر بمساحة 25553.98265م، 5- أرض ومباني الكونية بمدينة السادس من أكتوبر بمساحة 679842.8115م، 6- أرض ومباني ملحق معهد ناصر بكورنيش شبرا مصر بمساحة 13727.452م، 7- أرض حديقة الأندلس "حديقة الحيوان بطنطا" بمحافظة الغربية بمساحة 5.96 فدان تعادل 25035.083م.
 
وزعم موقع الحرية والعدالة الإخواني، أن "صندوق مصر السيادي" محصن ضد الرقابة، لكن الحقيقة هذه كذبة كبيرة تروج لها أبواق الشر خلال الفترة الماضية.
وفى يونيو الماضي، فند المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، شائعات تحصين صندوق مصر السيادي ضد الرقابة.
وأكد المركز إنه بعد التواصل مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، تم التأكيد على أنه لا صحة لتحصين صندوق مصر السيادي ضد الرقابة، مُوضحةً أن الصندوق السيادي يخضع للرقابة بشقيها المالي والقانوني، كما يتم مراجعة حساباته من قبل مراقبي حسابات أحدهما من الجهاز المركزي للمحاسبات، والآخر يعين من بين المحاسبين المقيدين لدى البنك المركزي أو الهيئة العامة للرقابة المالية، وقد جاء الصندوق في المركز الـ 43 بالتصنيف العالمي للصناديق السيادية وفقاً لمدى تطبيقه مبادئ الحوكمة، واستقلاليته عن الدولة.
 
 وأكدت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، في بيان سابق، أنه لا صحة على الإطلاق لكون صندوق مصر السيادي باب خلفي لخصخصة أصول الدولة، مُوضحةً أن صندوق مصر السيادي ‏هو صندوق مملوك للدولة، وتم إنشاؤه بهدف تعظيم قيمة بعض أصول الدولة واستغلالها استثمارياً بشكل يحقق أعلى عائد، كما تم اقتراح تعديل على قانون إنشاء الصندوق بحيث يقوم الصندوق إدارة بعض أصول الدولة دون الحاجة إلى نقل ملكيتها إليه، وتحتفظ الجهة بملكيتها للأصل، مع وجود رقابة من الجهاز المركزي للمحاسبات بشقيها المالي والقانوني.
 
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعى صورة يدّعى ناشروها أنها لممشى من الأوراق النقدية  فرشها رجل أعمال من سلطنة عمان على أنها مهر عروسه لتمشى عليه.
يظهر فى الصورة صف طويل من الأوراق النقدية فرشت على أرض تبدو كأنها ملعب وينحنى إلى جانبها رجل. وكتب فى التعليق المرافق للصورة "عريس عمانى أصرّ أن تمشى عروسه فوق مهرها الذى يبلغ 30 مليون ريال".
 
 والبحث عن المعلومات الواردة بالصورة تبين أن الادعاء خطأ والصورة الملتقطة فى عمان بالفعل هى لأكبر لوحة تبرّع بالأوراق النقدية.
تعود هذه الصورة لتنتشر اليوم بعد أن غزت مواقع التواصل الاجتماعى منذ العام  2016 حاصدة آلاف المشاركات والتعليقات.إلا أن الصورة لا علاقة لها بزواج أو مهر.
 
وبالبحث عن الصورة عبر محركات البحث يرشد إلى موضوعات صحفية تتناول جميعها حقيقة هذه الصورة قائلة إنها ليست لرجل فرش الأرض أوراقًا نقدية لتمشى عليها عروسه إنما التقطت "أثناء المرحلة الأخيرة لعرض لوحة عمان العطاء وهى أطول لوحة تبرع بالأوراق النقدية".
على ضوء ذلك، جرى البحث عن هذا الحدث وتبيّن أنه يعود بالفعل لأطول لوحة تبرع بالأوراق النقدية التى عرضت فى مايو 2016 فى ملعب نادى السيب فى عمان.
وسبق أن حققت صفحات متخصصة بالتدقيق فى صحّة الأخبار بهذا الادعاء إلا أن ذلك لم يحل دون استمرار تداول هذا المنشور حتى اليوم.
 
 
وتداول الآلاف من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى فيسبوك وتويتر صورة يدّعى ناشروها أنّها لقبر النبى محمّد. لكنّ الصورة فى الحقيقة تعود لمجسّم معروض فى متحف دار المدينة فى المدينة المنوّرة بالسعوديّة.
 
وتبدو فى الصورة حجرتان متلاصقتان كتب فوق الأولى "حجرة السيدة عائشة"، أمّا الثانية فيظهر فيها ثلاثة قبور وقد وضعت دائرة حمراء على أحدها فى إشارة إلى أنّه قبر النبى محمّد. وقد جاء فى النصّ المرافق "قبر الرسول.. تجاهلها إن استطعت".
 
وحظيت الصورة بأكثر من 3000 مشاركة وأكثر من 67 ألف اعجاب ونحو 31 ألف تعليق من هذه الصفحة فقط، إضافة إلى آلاف المشاركات فى صفحات أخرى على فيسبوك وانستجرام.
لكنّ البحث عن الصورة ، أظهر صوراً مشابهة فى موقع إندونيسيّ، والصورة نفسها ملتقطة من إطار أوسع وباتجاه معكوس وتظهر فيها أشجار نخيل صغيرة.
 
وجاء فى النصّ المرافق للصور أنّها تظهر مجسّمات فى متحف دار المدينة فى المدينة المنوّرة، بحسب فرانس برس.
وأرشد البحث عن اسم المتحف إلى حساباته على مواقع التواصلحيث نشرت صور للمجسّمات  الأخرى المعروضة فيه.
 
 
وأنشئ "متحف دار المدينة المنورة للتراث العمراني" عام 2011 وهو "أول متحف متخصص بالتاريخ والتراث الحضارى للمدينة المنورة" ويعرض معالم المدينة والسيرة النبوية
وبالاستعانة بخدمة "خرائط جوجل" يمكن مشاهدة صور أخرى التقطها زوّار المتحف للمجسّم الذى ادّعى ناشروه أنّه لقبر النبى محمّد.
 
 
وكشفت الفنانة الإماراتية أحلام جزء من تفاصيل تحضيرات ألبومها المقبل التي تستعد لطرحه قريباً.
وكتبت أحلام عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة Twitter:"و مع اني حريصه على تقديم الجديد والافضل لكم، واذا حبيت اتكلم عن البومي فهو جاهز بنسبه٧٠بالميه ينقصه تركيب صوتي والمكس وبعدها الماستر وبعدها اعلن عن موعد نزول الالبوم اما بالنسبه لعمل سنجل فهو مش في حساباتي ابداً لاني مركزه في البومي اكثر وممكن لو عندي عمل جاهز افاجئكم فيه كسنجل".
 
كما تابعت أحلام:"صورت اربع كليبات واحد في بالي والثاني في فلندا والثالث في مصر والرابع في باريس".
 
وأخيراً كشفت أحلام حقيقة مشاركة زوجها مبارك الهاجري معها بالظهور في إحدى كليباتها الغنائية كاتبة:"غير صحيح مشاركة زوجي مع إحدى الكليبات".
 
 
من جهة أخرى، طرحت الفنانة أحلام، أغنيتها الجديدة "أنا مدري عن الناس"، كلمات بدر بن عبدالمحسن، وألحان الموسيقار طلال، توزيع يحيى الموجي، وإشراف عام خالد أبو منذر، ومكساج جاسم محمد.
 
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة