كشف الحاج وحيد صاحب "كبده الفلاح"، أسباب تشميع محله نافيا ما تردد عن غلقه بسبب وجود "كبده حمير" بالمحل.
وقال خلال لقاءه مع ندى حجازى مذيعة اليوم السابع، " كنا مهملين فى اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وتم تحذيرنا مكن قبل، ولكن للأسف بسبب الزحمة، احنا لم نهتم خاصة وانه بيدخل المحل آلاف الناس يوميا، ومش بنعرف نحرج حد خاصة لما تدخل علينا أسرة مكونة من 5 أو 6 أفراد، مقدرناش نحقق فكرة التباعد الاجتماعى، أنا كنت مقصر وأخدت جزائي".
وحول ما تردد عن وجود كبدة حمير قال: "مفيش حاجة اسمها كبده حمير، الكلام ده طالع من الأعداء، هى فين ديه كبدة الحمير، خلى اللى بيقول أن فيه كبده حمير يجيبلى وأنا هديله على الكيلو ألفين جنيه"
وكشف صاحب كبدة الفلاح، أنه لا يوجد أى فروع لكبدة الفلاح بخلاف فرع الإسكندرية، مؤكدا أنه قام برفع دعاوى قضائية عديدة على من يستغلون اسمه بمختلف المحافظات لأنها ليست فرع لكبدة الفلاح، وشدد على أنه يتابع كل شء بنفسه وبيستلم كل الأكل بنفسه، وربما يكون ذلك سببا فى عدم فتح فروع أخرى لأنه وقتها لن يستطيع متابعة كل شيئ بنفسه.
وقال الحاج وحيد أن ما يتم ترديده حول وجود كبدة حمير هو مجرد تشويه وكلام نابع من أعداء النجاح، وأشار إلى أنه تلقى عرضا للعمل فى أمريكا لكنه رفض، وقا:ل "وزير الزراعة الأمريكانى كان مكلف ناس تدور ازاى بنستهلك أكبر قدر من الكبدة، وبعد اتصالات بالتجار، وصلوا عندى فى المحل، وصوروا فى المحل، وأصريت على أنهم يأكلوا وانبهروا جدا، وعرضوا على افتح فى أمريكا ورفضت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة