الأمر بات أشبه بالكابوس لدى هؤلاء النجوم خاصة وأن عملية أخذ المسحات ستتواصل كثيراً خلال الفترة المقبلة، وقد تكون لأكثر من مرة فى ظل توالى مباريات الفرق فى هذه الاونة.
وفي كل مسحة يتم أخذها من لاعبي الأهلي، يكون جونيور أجاي لاعب الفريق هو العنصر الأصعب في اتمام ذلك الإجراء، حتى أنه في المرة الأخيرة أثار حالة من الإرباك للأطباء المسئولين عن أخذ المسحة وقاومهم في كل محاولة لدرجة أن الدكتور خالد محمود طبيب الأهلي السابق تدخل لإقناع أجاي وتهدئته حتى تم أخذ المسحة من لاعب الأهلي.
فماذا سيفعل جونيور أجاى أمام هذا الكابوس بعد تعافيه من الاصابة وعودته للظهور فى قائمة الاهلى ؟.. المهاجم النيجيرى لن يفكر فى كيفية استعادته مستواه بعد الاصابة بقدر تفكيره فى كيفية التعامل مع كل مسحة، الامر كان بمثابة مادة دسمة للسخرية على مواقع التواصل الاجتماعى بين جماهير الاهلى الذى لقبت المهاجم النيجيرى ببطل شىء من الخوف عند مسحة كورونا أو حتى من لاعبو الأهلى الذين اعتادوا الدخول فى وصلات ضحك مع أجايى قبل كل مسحة عند رؤيتهم للخوف يعتلى وجهه .