تمر اليوم ذكرى ميلاد الروائى والقاص والمترجم المصرى الذى ينتمى إلى جيل الستينيات الكبير بهاء طاهر، إذ ولد فى مثل هذا اليوم 13 يناير من عام 1935م، والذى حائز على عدد كبير من الجوائز وتحولت بعض أعماله إلى أعمال تليفزيونية، وخلال السطور المقبلة نستعرض أبرز محطات حياته.
س / أين ولد بهاء طاهر؟
ج / ولد بهاء طاهر فى محافظة الجيزة.
س / أين تلقى تعاليمه؟
ج / حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب قسم التاريخ، عام 1956 من جامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا فى الإعلام شعبة إذاعة وتليفزيون سنة 1973.
س / ما الوظائف التى تقلدها بها طاهر؟
ج / عمل مترجمًا فى الهيئة العامة للاستعلامات بين عامى 1956 و1957، وعمل مخرجًا للدراما ومذيعًا فى إذاعة البرنامج الثانى الذى كان من مؤسسيه حتى عام 1975م، ثم سافر فى أفريقيا وآسيا حيث عمل مترجما، وعاش فى جنيف بين عامى 1981 و1995 حيث عمل مترجما فى الأمم المتحدة عاد بعدها إلى مصر حيث يعيش إلى الآن.
س / ما هى الجوائز التى حصل عليها؟
ج / حاز على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب سنة 1998م، وحصل على جائزة جوزيبى اكيربى الإيطالية سنة 2000 عن خالتى صفية والدير، وحصل على جائزة آلزياتور Alziator الإيطالية لعام 2008 عن الحب فى المنفى، وحصل على الجائزة العالمية للرواية العربية عن روايته واحة الغروب".
س / ما هى أبرز أعماله؟
ج / من المجموعة القصصية "الخطوبة، بالأمس حلمت بك، أنا الملك جئت، ذهبت إلى شلال، لم أعرف أن الطواويس تطير"، من الروايات "شرق النخيل، قالت ضحى، خالتى صفية والدير والتى تحولت إلى عمل درامى، الحب فى المنفى، نقطة النور، واحة الغروب والتى تحولت إلى عمل درامى"، إلى جانب 10 مسرحيات ، وترجمة لرواية الخيميائى لباولو كويلو ساحر الصحراء".
