يجتمع المجلس الإنجيلى ورؤساء المذاهب الإنجيلية، اليوم الخميس، لمتابعة مستجدات كورونا، وللاطلاع على كافة التقارير الخاصة بانتشار الفيروس، لاتخاذ قرارات جديدة.
واتخذت الكنيسة الإنجيلية عدة قرارات سابقة بسبب فيروس كورونا، حيث نظمت عيد الميلاد يوم 5 يناير بكنيسة قصر الدوبارة، بدون حضور شعبى، وقصر الحضور على أعضاء المجلس الإنجيلى العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية بمصر، وتأتي القرارات بعدما عقد المجلسُ الإنجيلى ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، اجتماعا شهر ديسمبر، تم إقرار عدة تعليمات هامة وهى، تعليق كافة الاجتماعات والاحتفالات والنهضات والأنشطة فى جميع الكنائس التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، بدايةً من الاثنين 21 ديسمبر حتى الجمعة 15 يناير.
واتخذت الكنيسة الإنجيلية عدة قرارات سابقة بسبب فيروس كورونا، حيث نظمت عيد الميلاد يوم 5 يناير بكنيسة قصر الدوبارة، بدون حضور شعبى، وقصر الحضور على أعضاء المجلس الإنجيلى العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية بمصر، وتأتي القرارات بعدما عقد المجلسُ الإنجيلى ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، اجتماعا شهر ديسمبر، تم إقرار عدة تعليمات هامة وهى، تعليق كافة الاجتماعات والاحتفالات والنهضات والأنشطة فى جميع الكنائس التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، بدايةً من الاثنين 21 ديسمبر حتى الجمعة 15 يناير.
ويُسمَح فقط بالعبادة يوم الأحد صباحًا ومساءً، مع التشديد والتدقيق فى الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية التى أقرتها اللجنة الطبية التابعة لرئاسة الطائفة، .تُلغَى كافة الاحتفالات والاجتماعات والمناسبات وجميع أنشطة مراكز المؤتمرات والقاعات والنهضات حتى الجمعة 15 يناير، ويُفوِّض المجلسُ الإنجيلى العام رؤساءَ المذاهب والمجامع فى تعليقِ العبادة يوم الأحد متى تطلَّب الأمرُ ذلك.
ووفق تعليمات الكنيسة، فيما يخص الجنازات، تقتصر المراسمُ على الصلاة فقط لأسرة المتوفَّى (ويُلغَى العزاء بجميع القاعات) وما يخصُّ الأفراح، يقتصر الحضورُ على الأسرتين فقط، وإلغاء أى تجمعات بعدها، وتعليق جميع الزيارات الرعوية.