يبدو أن العام الجديد الذى لم يمض عليه سوى بضعة أسابيع قليلة، أصبح بداية سيئة للنجمان العالميان بن أفليك وآنا دى أرماس، اللذان أعلنا انفصالهما عقب قصة حب استمرت لأكثر من عام قضها معا فى سواحل كوبا وعلى شواطئ مدينة كاليفورنيا الامريكية.
وانطلقت خلال الأسابيع الماضية شائعات تفيد بانفصال الثنائي بدون أى تداعيات مسبقة وهو ما آثار الكثير من الشكوك حولهما، ليؤكد الثنائي فيما بعد صحة تلك الشائعات بانفصالهما ليكونا أول العلاقات المنتهية داخل نجوم هوليوود لعام 2021.
وسرعان ما ظهر بن أفليك فى شوارع مدينة لوس أنجلوس الامريكية، برفقه أطفاله ليؤكد على عودته من جديد لحياته السابقة مع أطفاله الثلاثة وزوجته السابقة جينفر جارنر.
ولم تكتف النجمة العالمية صاحبة الـ32 عاماً، بالاختباء بعيداً عن جمهورها ووسائل الإعلام، وظهرت بشكل جيد فى محادثتها مع صديقتها كلوديا موما فى 17 يناير الجارى، وهى ترتدى قميصاً باللون الأبيض ومجوهرات ذهبية ويبدو أنها داخل غرف أحد الفنادق، وقد صبغت شعرها بظلال بنية داكنة، لتؤكد المقولة الشهيرة التى تقول "الست بتنور لما بتفركش".
كانت قد أكدت عدة مصادر - وفقا لـ"ديلى ميل" - أن كشف أحد المطلعين أن سبب الانفصال آنا لا تريد أن تكون مرتبطة بلوس أنجلوس، حيث يجب أن يكون بن مقيمًا بالقرب من أطفاله فيوليت، 15 عاما، سيرافينا، 12 عاما وصموئيل، 8 أعوام، الذين يتشاركهم مع جينفر جارنر.
وقال مصدر آخر: "إنهم في مراحل مختلفة من حياتهم؛ هناك حب عميق واحترام، ويواصل بن الرغبة في العمل على نفسه، وهو أب صلب في المنزل، كلاهما سعيد بمكان وجودهما في حياتهما.
وعلى جانب آخر، انطلق معجبو النجم العالمي بن أفليك، للانتقام من أرماس، بعد أن رصدت عدسات المصورين، قيام أحد معجبيه وهو يلقى قطعة من الورق المقوى بالحجم الطبيعي للممثلة دى أرماس في الصناديق خارج منزل بن أفليك فى مدينة نيويورك الأمريكية.
التقت أرماس، بالنجم العالمى بن أفليك، فى تصوير فيلمهما Deep Water في نوفمبر 2019 وسرعان ما ظهرا في إجازة رومانسية فى موطن آنا كوبا في مارس 2020، ليعلنا بعد ما يقارب العام انفصالهما، بعد ظهور الأخير برفقه زوجتهالسابقة جينيفير جارنر فى لوس أنجلوس ومع اطفاله.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة