قدم تليفزيون اليوم السابع على مدار الأسبوع عددا من اللقاءات والندوات مع عدد من النجوم والمشاهير، وشهدت هذه اللقاءات تصريحات مثيرة وصادمة لبعض النجوم.
قال الفنان محمد نجاتي في تصريحات مثيرة للجدل لتليفزيون اليوم السابع: "شغلتنا حساسة جدا، وبندخل كل البيوت وممكن نكون أهم من دكتور الجامعة وأهم من شيوخ المساجد، لأن الشخص غير مضطر يروح الجامعة أو المسجد في الظروف اللى أحنا فيها، الواحد ممكن يقعد قدام التليفزيون عشان يتلقي الكلمات والمعلومات وبتوصل أسرع وأقوى، وأعنى ما أقول، لأننا بنوصل البيوت، الشخص بيروح الجامعة عشان المحاضرة، وبيروح المسجد عشان خطبة الجمعة، لكن معلش فى بناس بتروح صلاة الجمعة ووقت الخطبة بيكونوا سرحانين، لكن أثناء مشاهدة المسلسل بيسمعوا وكلهم تركيز، وممكن العمل الفني بيشكل وجدان من ما الشخص يحس".
وأشار نجاتى إلى أن الدراما والفن يشكلون الوجدان، وتابع قائلا: "واتعلمنا حب الوطن وحب الدين نفسه والإسلام واتربينا على فيلم الشيماء والأفلام الدينية التي جعلت أجسادنا تقشعر وأحنا بنتفرج وحبينا أكتر الحكاية وحبينا التقرب إلى الله، على فكرة إحنا في منطقة حساسة جدا، وعشان كده بعتقد أن مسلسلنا نجح بسبب الرسائل المهمة اللى كانت مستهدفة".
وفى لقاء التصريحات الصادمة قال الفنان وائل الفشنى خلال لقاء على تليفزيون اليوم السابع، إنه تعرض لكل شىء مؤذى لدرجة أن هناك أشخاص من المغرب أرسلوا له أشياء مؤذية وتعرض لمشاكل نفسية وجسدية، مضيفا: "والله العظيم اتعملى أعمال وسحر وحياتى باظت".
وأكد الفشنى أن "الفنان أحمد سعد لازم يحارب وأيضا الفنان بهاء سلطان فهم يعرفون أنه تتم محاربتهما"، موضحًا أنه لم يكن يصدق بقصة السحر، قائلا: " حياتى باظت ومش عاوز أغنى".
واحتفالا بعيد ميلادها استضاف تليفزيون اليوم السابع النجمة نبيلة عبيد فى لقاء خاص مع الزميل على الكشوطي، حيث قالت إنها ترفض تقديم قصة حياتها فى عمل سيرة ذاتية، مضيفة:" مش عايزة أقدم حياتى، كل التجارب محبتهاش، وهكتب وصيتى وناوية أقول فيها محدش يقدم شخصيتى فى عمل، وهحط فيها إنه يتعمل متحف نبيلة عبيد يضم فساتينى وبدل الرقص لأنها مش هتتكرر ومحدش هيعرف يعملها تانى وتبقى معروضات مهمة للناس تشوفها أنا محتفظة بيها وجديدة زى ما هى".
وسلط تلفزيون اليوم السابع، الضوء فى تغطيته الخاصة التى أعدها أحمد حسنى، وقدمتها الزميلة حور محمد، على حياة فاطمة هتلر شبيهة زبيدة ثروت، وقصتها التى حولت حياتها لجحيم بعد أن أصبح الجمال نقمة.
وقالت فاطمة هتلر، إن شكلها بدأ يتغير للشبه الكبير مع الفنانة زبيدة ثروت قبل دخولها الجامعة، وبعد دخولها للجامعة فوجئت بأراء كثيرة تؤكد لها أنها شبيهة للفنانة الكبيرة، موضحة أنها تشبه والدها أكثر من والدتها.
وعن الشبه بالفنانة زبيدة ثروت، أكدت فاطمة أنه في البداية كان شيء مميز، مستطردة: " كانت حاجة حلوة في البداية دلوقتى ملهاش لازمة، كلهم عندنا عشان التقاليد مانعين كل حاجة، كما أنها تتعرض للتنمر على صورها على وسائل التواصل الاجتماعى"، موضحة: "أهلى شايفين كل حاجة في حياتى غلط، شايفين عشتى نفسها غلط، كنت فرحانة بشبهى بالفنانة زبيدة ثروت لكن أهلى كرهونى في كل حاجة".
وقال محمد شبانة، نجل شقيق عبدالحليم حافظ، إن العندليب الأسمر كان إنسان عشرات المرات بعيداً عن الفن، وأضاف في حواره لـ"تليفزيون اليوم السابع"، أعده محمد محسوب، وأجرته رغدة بكرة: "إن عبدالحليم كان عنده إيمان كبير جداً، قالوا عنه إنه بيتمارض وكلام كتير لكنه كان فعلياً في حالة نفسية صعبة جداً، وكان بينزل كل يوم يروح الحسين بعد العشاء".
وتابع: والد العندليب كان إمام القرية كلها فى الصلاة، وكمان نسبنا ونسب العندليب بيرجع للنبي محمد عليه الصلاة والسلام من سيدنا علي والحسين".
وأضاف: "العندليب كان عنده نشأة دينية بانت في أغانيه لحد دلوقتي أدعية عبدالحليم وكلمة "يارب" محدش قالها زي عبدالحليم"، متابعا " كل يوم بيعدى بنحس بقيمته أكتر كأسرة وجمهور وفيه ناس من معجبينه بيختموله القرآن وبيعملوله حج وعمره".
وسلط تلفزيون اليوم السابع، في تغطيته الخاصة التي أعدها أحمد حسنى، وقدمتها الزميلة آلاء شتا، الضوء على وفاة أحد أشهر عازفى الجيتار فى العالم العربى، الموسيقار عمر خورشيد، والذى ولد لأسرةٍ فنية أبوه أحمد خورشيد أستاذ التصوير السينمائى، والفنانة شريهان أخته غير الشقيقة.
في التاسع والعشرين من شهر مايو عام 1981، تلقى الوسط الفني خبر مقتل عازف الجيتار الشهير عمر خورشيد في حادث سيارة ما زال الغموض يحيط به حتى الآن.
توفي خورشيد، ولم يبلغ عامه الـ36 أمام منزله بالهرم، بعد أن اصطدمت سيارته بعمود إنارة، وكانت معه زوجته دينا والفنانة مديحة كامل، بعد الانتهاء من عمله بأحد الملاهي الليلية بشارع الهرم.
وفى لقاء غنائى أجاب المطرب محمد نور على العديد من الأسئلة التى وجهت له خلال لقائه بـ"تليفزيون اليوم السابع" مع الكاتب الصحفى عمرو صحصاح رئيس قسم الفن، حيث رد على سؤال من هو المطرب الأنجح فى نجوم جيله، قائلا كلهم شاطرين، لكن لو اتكلمنا بالأقدمية يبقى عمرو دياب رقم 1 ثم تامر حسنى الثانى وحماقى الثالث.
وأضاف المطرب محمد نور خلال لقائه فى برنامج "تليفزيون اليوم السابع"، "أنا مش بحب ترتيب لنفسى وكل اللى يهمنى وبحبه أن كل ما الناس تشوفنى تقولى غنوتك حلوة احنا بنحبك جدا، الشارع بالنسبة ليا هو المقياس مش ترتيب وأرقام ومشاهدات فشنك".
وعن استخدامات السوشيال ميديا قال محمد نور "أنا مش بحب الناس اللى بتكتب تفاصيل حياتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى، والمطربين والفنانين اللى بيستخدموا زعل بينه وبين زوجته وأمور شخصية من أجل تصدر التريند دى حاجة تقرف ووحشة جدا، لأن كمان إحنا فينا اللى مكفينا والمشرحة مش ناقصة قتلى عشان نشوف همومك كمان".
وعلق المطرب أبو، على أغانى المهرجانات، مؤكدًا أنها منتشرة وموجودة وقوية وحقيقية وقادمة من نبض الشارع، مضيفًا: "بحب أغنية أخواتى".
وقال "أبو" خلال حواره على تلفزيون اليوم السابع، أن ألحان أغانى المهرجانات "ذكية جدًا"، وهناك إقبال كبير على هذه الأغاني، مضيفًا:" الفن فن، ومحمد فؤاد عمل أغانى مهرجانات، وممكن أقدم أغانى مهرجانات ولكن بطريقتى".
وأضاف: "هدفى من المزيكا سعادة الناس وبث البهجة فيهم، وهذا ما حدث فى أغنية 3 دقات، وحبيبي يا ليل، وأهواك".
واستضاف تليفزيون اليوم اليوم السابع، أشيك بائع فريسكا فى مدينة الإسكندرية، وهو يوسف السيد راضى البالغ من العمر 31 سنة، والذى آثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى خلال السنوات الماضية والذى يعمل بائع فريسكا فى شوارع محافظة الإسكندرية وأصبح حديث المواطنين فى كل شوارع المحافظة، حيث فجر يوسف بائع الفريسكا مفاجأة أنه مريض، وقال:"أنا كان عندى روماتويد بيجيلى شد ومبقدرش أشيل الفاترينة.. جاتلى وراثة من والدى أنا وأخويا".
وقال يوسف:" بشتغل في إسكندرية أكثر .. بلدى وبحس أن الوضع لطيف هناك.. وبفضل ربنا اتعلمت الفريسكا من وأنا صغير وأنا 12 سنة، والدى توفى وأنا كملت المسيرة، وابتدينا في القاهرة وحصلت ضجة إعلامية من السوشيال ميديا علشان كنت مشغل مزيكا ولابس الكرافتة.. والدى اتوفى في 2009 وكان عندى 18 سنة.. وهو كان دايما بيحمسنى للشغل".
وأضاف: "لما والدى توفى الدنيا والظروف كانت صعبة، وهو مكانش سايبلنا حاجة غير أنه علمنى الشغلانة اللى قدرت أتجوز منها وأكون نفسى وافتح بيت وأقدر أعيش".
في حوار للزميل مصطفي جابر استضاف فيه موزع المهرجانات فيجو السلام والذى يعد من أسباب وجود المهرجانات فى مصر، وقال فيجو فى تصريحات: "لو كان الراحل عبد الحليم حافظ عايش حتى الآن لكان أقنعة بالغناء مهرجان معه".
وأضاف فيجو أن حمو بيكا وعمر كمال وحسن شاكوش هم من أسباب هجوم النقابة عليهم لتقديمهم أغانى مسفه وبها شتائم مشيرا إلى أنه يقوم بالعمل فى مجال المهرجانات منذ سنين كثيرة ولم يتم أتخاذ أي أجراء بوقفهم أو بحرمانهم من الغناء كما تفعل النقابة مع حمو وشاكوش الأن.
وفى لقاء درامى عبر المؤلف أحمد عبد الفتاح، مؤلف مسلسل "ضربة معلم" عن سعادته بتكرار العمل مع مخرج العمل والبطل محمد رجب بعد "الأخ الكبير" وقال لتليفزيون اليوم السابع، إنه معجب بالتواصل بينهم وعندما فكروا في تكرار التعاون كان "ضربة معلم" هو العمل المراد.
وأكد مؤلف "ضربة معلم" أنه معجب بالاختيارات في المسلسل والتعاون مع النجمة رانيا فريد شوقى التي قدمت دورا جديدا عليها وأقنعت الجمهور، وأيضا الفنانة الشابة هاجر أحمد التي قدمت دورها بشكل قوى.
وأضاف أن مشاركة عدد من النجوم الكبار مثل رياض الخولى وسلوى عثمان وإنعام سالوسة كانوا إضافة قوية للمسلسل، وحتى الوجوه الجديدة أضافت للعمل وكان الاختيار للممثلين بالاتفاق بين المخرج وشركة الإنتاج لتقديم شيء جيد ويحترم المشاهد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة