تطورت الثقافة المحيطة بحفلات التنصيب الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية عبر عدة مراحل، بعد أن كانت في البداية فرق موسيقية تعزف النشيد الوطني، دخلت موسيقى البوب في أواخر السبعينيات والثمانينيات.
كانت أوائل التسعينيات بمثابة شراكة كاملة بين الموسيقيين والرؤساء، أخذ حفل التنصيب بعدًا جديدًا، مثلًا كان حفل تنصيب بيل كلينتون عام 1993، أفضل فنيًا من جورج بوش الأب، في حفل كلينتون كان بمثابة مهرجان فني من معظم النجوم على رأسهم مايكل جاكسون.
وعلى الرغم من أن ميكي روني قد غنى لصالح روزفلت في عام 1941، إلا أن العصر الحديث يحسب ما بعد موسيقى الروك أند رول، التي ارتبطت بحفلات الرؤساء.
عام 1961 عندما تم تنصيب كينيدي قدم نات كينج كول أغنية أوكلاهما
جيمس براون في حفل تنصيب ريتشارد نيكسون 1969
جيمي كارت استعان ببعض المواهب الشعبية مثل ليندا رونستادت ولوريتا لين
في ولايته الثانية استعان رونالد ريجان عام 1985 بفرقة بيتش بويز
المغنية أنيتا بيكر أحيت حفل تنصيب بوش الأب عام 1989
حفل بيل كلينتون كان متوهجًا بالنجوم على رأسهم مايكل جاكسون
ريكي مارتن كان نجم حفل تنصيب بوس الابن عام 2001
بيونسيه في حفل تنصيب باراك أوباما
بعد رفض معظم الفنانين احياء حفل دونالد ترامب وافق توبي كيث
جينفير لوبيز وليدي جاجا في حفل تنصيب جو بايدن 2021