دوين جونسون يتحول لـ"مصفف شعر" مع ابنته.. ويعلق: "قد أكون أصلع لكن أعلم عن الشعر"

السبت، 23 يناير 2021 05:24 م
دوين جونسون يتحول لـ"مصفف شعر" مع ابنته.. ويعلق: "قد أكون أصلع لكن أعلم عن الشعر" ذا روك وابنته
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك النجم العالمى دوين جونسون، الشهير بـ"ذا روك"، متابعيه وجمهوره، بصور من تجربته في تصفيف الشعر لابنته التي تبلغ من العمر عامين، حيث نشر عبر حسابه الشخصى بموقع إنستجرام، صورًا له وهو يجلس ويصفف شعرها بشكل لطيف.

وكتب ذا روك على الصور التي لقيت إعجاب الكثيرين، "بالرغم من أن طفلتى تبلغ من العمر عامين، إلا أننى المسئول الوحيد عن تصفيف شعرها وإزالة كل التشابكات المؤلمة من شعرها، قد أكون أصلع ولكننى أعرف شيئاً او شيئين عن الشعر، لاننى كنت أتمنى أن يكون لدي شعر".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by therock (@therock)

 

وعلى جانب آخر، يواصل "ذا روك"، استعداداته الكبيرة من ظهوره الأخير داخل صالة التدريبات، والتى ظهر فيها فى كامل لياقته البدنية وعلى أتم استعداد تزامناً مع تصوير فيلمه الجديد BLACK ADAM، الذى سيجسد فيه شخصية بطل خارق ضمن أبطال عالم DC، ونشر صورة جديدة له من داخل صالة التدريبات الخاصة به، عبر حسابه الشخصى بموقع إنستجرام، ليعلن مواصلة التدريبات حتى منتصف الليل.

وكان "ذا روك" قد أهدى شاحنة بقيمة 30 ألف دولار، إلى أحد أصدقائه، وهو برونو لاور، بهدف رد الجميل للصديق القديم، حيث استقبل برونو لاور، المراهق دواين جونسون عندما أصبح بلا مأوى بعد طرده هو ووالدته من منزلهما فى هاواى، كما استضافه مرة ​​أخرى بعد تسع سنوات عندما واجه دواين أوقاتًا عصيبة أثناء محاولة احتراف المصارعة، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

Photo by therock on January 23, (1)\
 
 
Photo by therock on January 23,
 
 

وقال ذا روك  "عيد ميلاد مجيد برونو، أحبك يا أخى، كانت حياتى - خاصة سنوات مراهقتى - مليئة بأقسى التقلبات والمنعطفات، لكن الله والكون وجدا دائمًا طريقة لوضع القليل من الناس فى طريقى من شأنهم أن يغيروا مسار الطريق الذي كنت أسير فيه، قابلت أحد أصدقائي لمدى الحياة، برونو لاور، أو أفضل مناداته (داون تاون برونو)".

وتابع "تم إخلائي أنا وأمي من جزيرة هاواي وتم إرسالي إلى ناشفيل بولاية تينيسي للعيش مع والدي، عندما وصلت إلى ناشفيل، اكتشفت بسرعة أنني لن أعيش مع والدي، والخطط تتغير وهذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور، بدلاً من ذلك، أخبرت أنني سأعيش مع رجل يدعى برونو، من عاش في ذلك الوقت في غرفة صغيرة في مكان يسمى موتيل ألامو بلازا، كان بإمكان برونو "وكان ينبغي عليه" أن يقول الجحيم لا، أنا لا أتعامل مع طفل لا أعرفه".

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة