تشهد حركة الكواكب والأبراج حدثا فلكيا مهما خلال الأيام المقبلة وهو تراجع كوكب عطارد، هذا الحدث الذي يبدأ من 30 يناير إلى 21 فبراير، الأمر الذي سيؤثر على أصحاب بعض الأبراج بالسلب وأخرى بالإيجاب، فيستعرض اليوم السابع مع خبيرة الأبراج وعلم الأرقام عبير فؤاد مدى تأثير تراجع عطارد على حركة الكواكب والأبراج.
قالت متخصصة الأبراج عبير فؤاد إن كوكب عطارد هو المسئول عن الاتصالات والعلاقات والمواصلات، وتابعت أن تراجعه يسبب كثير من الأعطال في عدة أمور عامة والخاصة أيضًا بالإضافة أنه قد يتسبب في عدم التركيز للأشخاص عند التحدث.
ونصحت بضرورة الحفاظ على الأجهزة الكهربائية في هذه الفترة مثل الهاتف المحمول والكمبيوتر وما هو يساعد على الاتصال والتواصل مع الغير، وتابعت أن هذا الحدث الفلكي قد يؤدي لحدوث أعطال بالسيارات أو تأخير مواعيد مهمة فلابد التعامل مع هذه الأمور بهدوء دون تزمر.
كما شددت على ضرورة التركيز أثناء المراسلات الخاصة بالعمل تجنباً وقوع أخطاء، كما شددت على ضرورة توخي الحذر عند كتابة العقود خلال هذه الفترة الخاصة بالزواج وغيره.
أيضًا أكدت عبير فؤاد أن تراجع عطارد لمدة 3 أسابيع يفضل عدم اتخاذ قرارات شراء أو قرارات مصيرية تجنباً لعدم إتمامها أو تلفها، وأردفت على ضرورة تصليح المركبات والأجهزة الكهربائية التي تحتاج تصليحات في الفترة ما قبل 30 يناير وتراجع عطارد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة