أفادت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا) أنها عززت الدوريات في بريا لمواجهة أي رد فعل عدائي محتمل من قبل الجماعات المسلحة ضد السكان المدنيين وموظفي الأمم المتحدة. يأتي ذلك في أعقاب اعتقال محمد سعيد عبد الكاني منذ أيام في بريا ، وتسليمه للمحكمة الجنائية الدولية بموجب أمر اعتقال أصدرته المحكمة في عام 2019.
ووفق ستيفان دوجاريك امتحدص باسم امين عام الأمم المتحدة أن بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى قدمت الدعم إلى سلطات جمهورية أفريقيا الوسطى ، حيث انه متهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ، يُزعم أنه ارتكبها في بانجي في عام 2013 بصفته قائدا لسيليكا في ذلك الوقت.
وأضاف دوجاريك الى انه هناك اثنان آخران من قادة مكافحة بالاكا ، ألفريد يكاتوم وباتريس إدوارد نجيسونا ، محتجزان حاليًا لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وفي غضون ذلك ، زادت البعثة من دورياتها عند مدخل بوسانجوا في محافظة أوهام
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة