كيف تشارك بموهبتك في مركز اليوم السابع للثقافة والفنون والتنوير

الأربعاء، 27 يناير 2021 11:14 ص
كيف تشارك بموهبتك في مركز اليوم السابع للثقافة والفنون والتنوير  مركز اليوم السابع للثقافة والفنون والتنوير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قرر مركز "اليوم السابع" للثقافة والفنون والتنوير، تكوين فرقة مسرحية تهدف إلى تقديم سلسلة أعمال مسرحية تنويرية تقدمها فى كل محافظات مصر وتهدف لنشر الثقافة والفنون والأنشطة الإبداعية، وتعظيم حالة المعرفة والوعى والتنوير، والوصول إلى الموهوبين والمبدعين ودعمهم ورعايتهم وتيسير إنتاج أعمالهم ووصولها للمتلقين، وتنشيط التعاون بين المؤسسات والأفراد من المعنيين بالثقافة والهوية الوطنية من أجل تحقيق أفضل مردود قيمي ومعنوي، والعمل على ترسيخ الهوية الوطنية واستكشاف عناصر قوتها وتغذية تلك المكونات في نفوس المواطنين والأجيال الجديدة.

 

ويأتي ذلك انطلاقًا من الإيمان بأهمية المسرح كأحد روافد الفنون في رفع الوعي ونشر الثقافة مع المتعة والترفيه ودعم المواهب الشابة في كل مجالات الفنون، ويهدف المشروع إلى أن نرى أضواء المسرح حاضرة في أقصى الصعيد وكل قرى ومراكز الدلتا بأعمال تحمل الفكر والمتعة وهى معادلة صعبة نأمل في تحقيقها وذلك باختيار مجموعة من النصوص المسرحية للكتاب الشباب والكتاب الكبار وتقديمها علي خشبة المسرح، كما سيشارك هذا المنتج في كل المهرجانات المسرحية داخل مصر وخارجها.

 

وعلى من يرغب من أصحاب المواهب في كل فروع العمل المسرحي (التمثيل، الديكور، الكتابة وغيرها) التقديم من خلال صفحة (اليوم السابع – فن وثقافة) عبر الرسائل الخاصة في صندوق البريد وهذا هو لينك الصفحة.

 

 https://www.facebook.com/youm7Arts/?ref=page_internal

 

وعلى المتقدم ترك بياناته والسيرة الذاتية الخاصة به في مجاله مرفقة بصورة شخصية، بالإضافة لوسيلة تواصل نستطيع من خلالها التواصل معه .

مركز اليوم السابع  للثقافة والفنون والتنوير يسعى إلى تحقيق عدة أهداف مهمة، تشمل: نشر الثقافة والفنون والأنشطة الإبداعية، وتعظيم حالة المعرفة والوعى والتنوير، والوصول إلى الموهوبين والمبدعين ودعمهم ورعايتهم وتيسير إنتاج أعمالهم ووصولها للمتلقين، وتنشيط التعاون بين المؤسسات والأفراد من المعنيين بالثقافة والهوية الوطنية من أجل تحقيق أفضل مردود قيمى ومعنوى، والعمل على ترسيخ الهوية الوطنية واستكشاف عناصر قوتها وتغذية تلك المكونات فى نفوس المواطنين والأجيال الجديدة.

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة