وكيل أعمال يوفيتش: المدرب وافق على أحمد عيد وأحداد وطلب ضم لايف كوتش

السبت، 30 يناير 2021 01:18 م
وكيل أعمال يوفيتش: المدرب وافق على أحمد عيد وأحداد وطلب ضم لايف كوتش احمد عيد
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف محمد عبد الجابر، وكيل أعمال البوسنى دراجان يوفيتش المدير الفنى الجديد للنادى الإسماعيلى، عن رغبة المدرب فى ضم عنصر إضافى لجهازه الفني، وقال عبد الجابر فى تصريحات لبرنامج "بى أون تايم"، المفاوضات بدأت بعد مباراة الرجاء مباشرة، والمدرب شاهد الفريق والمباريات القديمة، مباراة المحلة الأخيرة، وسيشاهد اليوم مباراة الإسماعيلى وبيراميدز من المقصورة، وحدد المراكز التى يحتاجها، والتعاقد لنهاية الموسم وقد يجدد نصف موسم فقط حال موافقة الطرفين.

وأضاف وكيل أعمال يوفيتش، لم نضع شرطاً جزائياً نهائياً فى العقد، لو النادى محتاجه يكمل ليس هناك أزمة، تجربته الأخيرة كانت مع بريميرو دى أوجستو الكونغولى فى ظروف مشابهة للإسماعيلى وتوج معها بثلاث بطولات، والمدرب معه مدرب لياقة بدنية، ولا يحتاج إلى مترجم لا يريد زيادة عدد الجهاز.

وتابع، "هناك توصية صغيرة بزيادة فرد آخر مصرى ليقوم بدور"لايف كوتش"، لزيادة الدوافع الإيجابية ومعالجة الأزمات النفسية من أجل لم الفريق.

واختتم وكيل أعمال مدرب الإسماعيلى قائلا، "الكثير من الأسماء تم طرحها لضمها للإسماعيلى وأرسلت فيديوهات للمدرب وأبدى موافقة على أحمد عيد لاعب الزمالك، وكذلك حميد أحداد، ولكن لم تسمح الفرصة بضم أى منهما.

ويستعد الإسماعيلى لمواجهة بيراميدز فى السابعة والنصف مساء اليوم، السبت، باستاد الإسماعيلية فى اللقاء المؤجل من الجولة الثامنة لمسابقة الدورى الممتاز فى مواجهة صعبة للفريقين، يدخلها الدراويش بعد التعادل مع غزل المحلة بهدفين لكل فريق فى الجولة الأخيرة للمسابقة فيما تعادل بيراميدز مع الأهلى سلبياً فى نفس الجولة.

ويحتل الاسماعيلى المركز الخامس عشر بجدول ترتيب الدورى برصيد 7 نقاط، بعدما خاض 8 مباريات فاز فى لقاء وتعادل فى أربعة مواجهات، وخسر ثلاثة مباريات، وسجل لاعبوه 9 أهداف وتلقت شباكه 11 هدف، ومازال لديه لقاء مؤجل، فيما يحتل بيراميدز المركز الرابع برصيد 14 نقطة بعد أن لعب 9 مباريات فاز فى 3 وتعادل فى 5 وخسر لقاء وسجل لاعبيه 11 هدفا وتلقت شباكهم ثمانية أهداف.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة