قال الدكتور حاتم سليمان استشارى طب الحالات الحرجة بمستشفى هيرفيلد بلندن، إن بريطانيا حاليا تشهد ذروة الموجة الثانية من فيروس كورونا، وهناك نقص في عدد الأسرة بالمستشفيات للحالات الحرجة، مشيرا إلى أنه لا يوجد أى دليل علمى يشير إلى أن الفيروس بعد التحور أصبح أشرس، ولكن المؤكد أنه اصبح أكثر انتشارا.
وتابع سليمان، خلال مداخلة عبر خاصية سكايب في برنامج باختصار المذاع على قناة المحور، والذى يقدمه الإعلامى المعتز بالله عبد الفتاح، أننا في حاجة إلى عدة أسابيع للتأكد من فعالية اللقاح، مشيرا إلى أن وجود اللقاح يعتبر إنجازا مهما كان نوعه، مؤكدا أنه جرى تطعيمه باللقاح في ظل سياسية الحكومة البريطانية.
من جانب أخر، كان الدكتور حاتم سليمان، استشارى طب الحالات الحرجة بمستشفى هيرفيلد بلندن، قال إن لقاح فايزر جرى نشر أبحاثه فى البداية وكانت بريطانيا أولى الدول التى أشترت اللقاح، وتم إعطاء اللقاح للأشخاص الأولى به، مضيفا أن الإغلاق في لندن زاد للمرحلة الثالثة وهو أعلى درجات الإغلاق بسبب زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، وإنه أسبوعيا تزيد نسب الإصابة بمقدار الضعف، مؤكدا أنه تم إضافة الكورتيزون إلى بروتوكول علاج مصابى فيروس كورونا الحالات الحرجة.
وأضاف سليمان، أن الفيروس وبسبب التحورات الأخيرة فيه بات ذا قدرة أكبر في الانتشار، فيما قلت الحالات الحرجة بين المصابين به على مستوى العالم كله، متابعا أنه وبالنسبة للبروتوكولات العلاجية التى يتم استخدامها فى بريطانيا هى مجموعة من الأدوية القليلة.
وتابع سليمان، خلال مداخلة عبر خاصية سكايب في برنامج باختصار المذاع على قناة المحور، والذى يقدمه الإعلامى المعتز بالله عبد الفتاح، أننا في حاجة إلى عدة أسابيع للتأكد من فعالية اللقاح، مشيرا إلى أن وجود اللقاح يعتبر إنجازا مهما كان نوعه، مؤكدا أنه جرى تطعيمه باللقاح في ظل سياسية الحكومة البريطانية.
من جانب أخر، كان الدكتور حاتم سليمان، استشارى طب الحالات الحرجة بمستشفى هيرفيلد بلندن، قال إن لقاح فايزر جرى نشر أبحاثه فى البداية وكانت بريطانيا أولى الدول التى أشترت اللقاح، وتم إعطاء اللقاح للأشخاص الأولى به، مضيفا أن الإغلاق في لندن زاد للمرحلة الثالثة وهو أعلى درجات الإغلاق بسبب زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، وإنه أسبوعيا تزيد نسب الإصابة بمقدار الضعف، مؤكدا أنه تم إضافة الكورتيزون إلى بروتوكول علاج مصابى فيروس كورونا الحالات الحرجة.
وأضاف سليمان، أن الفيروس وبسبب التحورات الأخيرة فيه بات ذا قدرة أكبر في الانتشار، فيما قلت الحالات الحرجة بين المصابين به على مستوى العالم كله، متابعا أنه وبالنسبة للبروتوكولات العلاجية التى يتم استخدامها فى بريطانيا هى مجموعة من الأدوية القليلة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة