منذ أن صار فيروس كورونا سببًا في انتشار التعلم عن بُعد، اضطر الأطفال في مانيلا، إلى الصعود إلى السقف الحديدي المموج لمنازلهم في الأحياء الفقيرة، للحصول على إشارة الإنترنت، وبعضهم يجلس على حوض بلاستيكي مكسور ويأمل أن تكون هناك إشارة قوية بما يكفي لجهازه الذي أعطته إياه الحكومة الفلبينية.
تلاشت الآمال في الفلبين، للعودة إلى الفصول الدراسية هذا الشهر، بعد أن عكس الرئيس رودريجو دوتيرتي، خطة لتجربة الفصول الدراسية الشخصية في المناطق منخفضة المخاطر، وأرجأ أي إعادة فتح إلى أجل غير مسمى حيث تكافح الفلبين أكثر من 480 ألف إصابة بفيروس كورونا، وهو ثاني أعلى رقم في جنوب شرق آسيا.
الأطفال في الفلبين بنوا كوخًا لتوفير المأوى عند هطول الأمطار والنوم
الأطفال في مانيلا يواجهون أزمة الإنترنت
الأطفال في مانيلا
التعلم عن بعد صار ضرورة في مانيلا
الصعود إلى السقف الحديدي في الفلبين
شاب يحمل كرسيه للبحث عن مكان متوفر فيه انترنت
طلاب في مانيلا
فتاة جامعية تدرس في بيتها
يتسلق الطلاب جبلًا للوصول إلى الإنترنت
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة