تناولت ريشة الفنان أحمد قاعود، لقطة فنية حول قضية هامة تثار حاليا بسبب غلق مواقع التواصل الاجتماعي لحسابات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في حين لم تغلق حسابات الإرهابيين والمتشددين على مستوى العالم.
وزعمت تلك المواقع أن إغلاق حسابات ترامب جاء بسبب أن الرئيس استخدم الموقع لنشر ادعاءات لا أساس لها حول صحة الانتخابات الأمريكية ، والتقليل من شأن الخصوم السياسيين واستخدام ألقاب مهينة لوصف النساء اللاتي اتهموه بالاعتداء الجنسي؛ في حين أن باقي الحسابات الأخرى التي يستخدمها أصحابها في الترويج للأفكار المتطرفة لم يتم الالتفات إليها بزعم كفالة حرية الرأي.
كاريكاتير اليوم السابع