حلت الفنانة علا رشدى، ضيفة في برنامج "كلمة أخيرة" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى، والمذاع على قناة ON، وكشفت علا رشدي خلال الحلقة عن الفارق بين الألعاب في جيلها وأجيال بناتها قائلة: "كنا زمان بنلعب بالعروسة "باربي" في سن 12 أو 13 سنة دلوقتي الجيل ده بدأ بيها في عمر 3 سنوات، ومن سن 7 سنوات بدأوا يدخلوا على "تيك توك".
وأضافت علا رشدى: "كل حاجة بقت تطبيقات ورقص وتيك توك، وابنتى لديها حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن إبني مالوش فيها، والولاد مختلفين عن البنات معندهومش اهتمام بالسوشيال ميديا، الأولاد غلبانين".
وتابعت علا رشدى: ابنتى بتحب الرقص جداً وبتنزله على التيك توك، انا بس بخاف عليها تشوف حاجات أكبر من سنها رغم متابعتى ومراقبتى لها لكن استحالة تكون رقابة كاملة، والحاجة اللي بقدر أعملها اني أحدد وقت للمكوث على تلك التطبيقات".
وعن حل حماية الابناء من غزو التكنولجيا قالت علا رشدى: حلان لا ثالث لهما الأول هو أن تصبح الام صديقة لأبنائها ولازم الأم تعرف هما بيعملوا إيه وده مش هيجي غير من ثقة الأبناء وصداقتهم مع الأم، عشان يورونا بيعملوا إيه وفي ساعات بنتي بتوريني فيديوهات بقولها عيب دي أكبر من سنك".