271 مليون جنيه لتوفير التغذية الكهربائية لمحطات محولات المونوريل بالشيخ زايد

الثلاثاء، 12 أكتوبر 2021 12:31 م
271 مليون جنيه لتوفير التغذية الكهربائية لمحطات محولات المونوريل بالشيخ زايد مشروع المونوريل -أرشيفية
كتبت رحمة رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وقعت الشركة المصرية لنقل الكهرباء اليوم الثلاثاء، عقدين لتوفير التغذية الكهربائية لمحطة محولات مونوريل زايد جهد 66/22 ك.ف من النوع المعزول GIS بمنطقة كهرباء القاهرة، وذلك فى إطار جهود الدولة  بكافة مؤسساتها للانتهاء من مشروع المونوريل الذى يعد من أحدث وسائل النقل الكهربائى في العالم وسيكون بمثابة نقلة نوعية كبيرة فى المواصلات العامة فى مصر، وبما يتوافق مع معايير المحافظة على البيئة.
 
وأوضحت الشركة المصرية لنقل الكهرباء في بيان لها اليوم، أنه تم توقيع الممارسة المحدودة رقم (1/2021/2022) مع شركة ايجيتك للكابلات السويدى، وذلك لتوريد وتركيب الكابلات الأرضية جهد 66  ك .ف من النوع XLPE وكابلات الألياف الضوئية بملحقاتها بنظام تسليم المفتاح لربط محطة محولات مونوريل زايد جهد 66/22 ك.ف من النوع المعزول  GIS / زايد 220 بطول مسار حوالى 15 كم بكابلات من النوع XLPE قطاع (1× 800 مم2) بمنطقة كهرباء القاهرة، بتكلفة إجمالية تبلغ حوالى 236 مليون جنيه مصرى، بمدة تنفيذ تصل إلى حوالى 8 شهور من تاريخ إخطار القبول.
 
واضاف البيان أنه تم أيضاً توقيع الممارسة المحدودة رقم (1/2021/2022) مع التحالف المكون من شركة كابلات مصر وشركة الجمال للمقاولات العمومية، وذلك لتوريد وتركيب الكابلات الأرضية جهد 66  ك .ف من النوع XLPE وكابلات الألياف الضوئية بملحقاتها بنظام تسليم المفتاح لربط محطة محولات مونوريل زايد جهد 66/22 ك.ف من النوع المعزول  GIS / توليد أكتوبر1 بطول مسار حوالى 2  كم بكابلات من النوع XLPE قطاع (1× 800 مم2) بمنطقة كهرباء القاهرة، بتكلفة إجمالية تبلغ حوالى35 مليون جنيه مصرى بمدة تنفيذ تصل إلى حوالى  3 شهور من تاريخ اخطار القبول، ويتم التمويل من المشروعات الاستراتيجية ضمن خطة وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة ويتم الصرف بمعرفة الشركة المصرية لنقل الكهرباء بالإنابة.
 
وتأتى مثل هذه الأعمال تأكيداً لتوجيهات رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسى لتدعيم الشبكة الكهربائية بمحافظات مصر المختلفة وتوفير التغذية الكهربائية لكافة المشروعات التنموية على ارض مصر الحبيبة.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة