التقي الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بمقر رئاسة الجمهورية، مجموعة من خريجي البرنامج الرئاسي لتأهيل الشـباب، وذلك لمتابعة جهودهم في عدد من المبادرات الرئاسية، وعلى رأسها مبادرة "حياة كريمة"، وجهود الدولة في توطين التنمية من خلال ربط المبادرة بمشـروع متكامل للصناعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن العرض المقدم من خريجي البرنامج الرئاسي تضمن تصورًا شاملًا لمنظومة الربط بين المبادرة الرئاسية لتنمية الريف المصري "حياة كريمة" وتوطين الصـناعات من خلال إنشـاء مجمعات صـناعية متكاملة بالقرى والوحدات الريفية التي تشملها المبادرة.
ووجه الرئيس أثناء اللقاء، بضـرورة دمج كـافـة المبادرات والجهود الحكومية السـابقة للمشـروعات الصـغيرة والمتوسطة، والاهتمام بتنمية قدرات العنصر البشري من خلال وضع تصور شامل لمنظومة تنمية للموارد البشرية العاملة في المشروع مع التركيز على هدفين رئيسـين للمشـروع؛ أولهمها توفير فرص عمل للشـباب بكافة ربوع الجمهورية، وثانيهما تقليل الفجوة الاستيرادية.
كما استعرض عدة تقارير عن سير الأعمال بمبادرة "حياة كريمة" على الواقع، ووجه الرئيس بضـرورة وضـع آليات محددة للتغلب على أية معوقات تواجه سير المشروع أو تؤثر على معدلات تنفيذه.
وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن العرض المقدم من خريجي البرنامج الرئاسي تضمن تصورًا شاملًا لمنظومة الربط بين المبادرة الرئاسية لتنمية الريف المصري "حياة كريمة" وتوطين الصـناعات من خلال إنشـاء مجمعات صـناعية متكاملة بالقرى والوحدات الريفية التي تشملها المبادرة.
ووجه الرئيس أثناء اللقاء، بضـرورة دمج كـافـة المبادرات والجهود الحكومية السـابقة للمشـروعات الصـغيرة والمتوسطة، والاهتمام بتنمية قدرات العنصر البشري من خلال وضع تصور شامل لمنظومة تنمية للموارد البشرية العاملة في المشروع مع التركيز على هدفين رئيسـين للمشـروع؛ أولهمها توفير فرص عمل للشـباب بكافة ربوع الجمهورية، وثانيهما تقليل الفجوة الاستيرادية.
كما استعرض عدة تقارير عن سير الأعمال بمبادرة "حياة كريمة" على الواقع، ووجه الرئيس بضـرورة وضـع آليات محددة للتغلب على أية معوقات تواجه سير المشروع أو تؤثر على معدلات تنفيذه.