التليفزيون هذا المساء.. جيهان خليل بعد دورها فى حدوتة "ع الهامش": أنا مش خاينة

الإثنين، 01 نوفمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. جيهان خليل بعد دورها فى حدوتة "ع الهامش": أنا مش خاينة التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

جيهان خليل بعد دورها فى حدوتة "ع الهامش": أنا مش خاينة ولا شريرة

حلت الفنانة جيهان خليل ضيفة على برنامج "كواليس"، المذاع على  تليفزيون" اليوم السابع"، وفى تصريحاتها قالت إنها تجيد تقديم دور الشريرة، لكنها عانت في تقديم شخصيتها ضمن أحداث حدوتة "ع الهامش"، حيث إنها كانت صعبة جدًا.

 

وأضافت خليل أنها لا تخشى من تقديم شخصية الشريرة، ولا  تقلق من كره الجمهور للشخصية التى تقدمها، حينما تقدم مثل هذه الشخصيات حيث الجمهور يعى جيدًا أنه مجرد تمثيل.

 

أستاذ استثمار: الاقتصاد الأخضر ليس مرتفع الثمن ويوفر كثيرا من التكاليف

أكد الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة، أن الاقتصاد الأخضر هو الاقتصاد الذى يحافظ على البيئة ولا يساهم في تلوثيها، مؤكدا أن الاقتصاد الأخضر ليس مكلفا بل أنه في الحقيقة يوفر كثيرا من التكاليف، خاصة أن دول العالم تنفق حاليا على صحة المواطنين بشكل كبير للغاية.

 

وأضاف أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة، في تصريحات لبرنامج الصدى، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية رانيا هاشم، أن حجم الأعباء التي أصبحت ملقاة على كل دول العالم في مجال الصحة كانت كبيرة، كما أن الاقتصاد غير صديق البيئة أثر على كل دول العالم وصحة مواطنيها.

 

وتابع أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة،: نحتاج إلى أن يكون الاقتصاد الأخضر ثقافة مواطن، موضحة أن نسبة الاقتصاد الأخضر قد تنتقل لنسبة مرتفعة سيعتمد على ثقافة المواطنين، ومن سيضغط على اقتصاد الأعمال ومجتمع الأعمال لانتهاج الاقتصاد الأخضر هو المواطن المصرى، حيث يجب أن يكون لدينا ثقافة بالامتناع عن استخدام أي منتج لشركات لا تستخدم اقتصاد يحافظ على البيئة .

 

 

أكرم القصاص: السجون فى السابق كانت تجعل المجرم أكثر إجراماً والآن تعتمد على إعادة التأهيل

قال الكاتب الصحفى أكرم القصاص، رئيس تحرير اليوم السابع، إننا لم نكن نتصور كل هذا التحديث في قطاع السجون وإغلاق 25% منها، والاعتماد على فكرة تأهيل المسجون وجعله يشعر بالندم من أجل تقويم سلوكه، لافتاً إلى أن مصر وصلت لمرحلة من الاستقرار تسمح بالحيوية السياسية، متابعا، "تحديث وتأهيل السجون لم يكن متوقعاً بهذا الشكل المبهر".

 

وأضاف "القصاص"، خلال حواره مع الإعلاميين نشأت الديهى، وعمرو عبد الحميد، ببرنامج "المشهد"، المذاع عبر قناة "ten"، أن عدد نسب العفو وإلغاء مد الطوارئ والتوسع في مجال حقوق الإنسان كلها خطوات تؤكد أن هذا الملف يشهد تطوراً كبيراً بشكل مستمر، متابعا، الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى إغلاق 25% من سجون مصر خطوات إيجابية".

 

وأكد "القصاص"، أن على العاملين في مجال حقوق الإنسان أن يكونوا أكثر إفصاحاً عن مصادر تمويلهم، من أين جاءت وفيما أنفقت؟، وتابع:"علينا أن لا نخلط بين العمل السياسى والحقوقى، وأن من يريد ممارسة السياسة عليه التوجه إلى الأحزاب ومن يريد العمل الحقوقى يذهب إلى الجمعيات الحقوقية".

 

وأشار رئيس تحرير اليوم السابع، إلى أن العقاب ليس انتقاما من المجرم بل معالجة وإعادة تأهيل تهدف لجعل مخالفى القانون يشعرون بالندم، مؤكداً أن السجون في السابق كانت تجعل المجرم أكثر إجراماً  بينما الآن فكرة التأهيل موجودة أكثر منها عقاب.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة