لقى شخصان مصرعهما فيما أصيب اثنان آخران جراء حريق اندلع فى الساعات الأولى من اليوم الثلاثاء، فى مبنى ببلدة "سان نازير" بإقليم "لوار الأطلسية" الواقع على الساحل الغربى لفرنسا.
وقال مصدر بالشرطة الفرنسية - حسبما ذكرت قناة (فرانس إنفو.تي.في.) الإخبارية الفرنسية اليوم الثلاثاء، إنه تمت السيطرة على الحريق ولكن سبب الحريق لم يعرف حتى الآن، وتم فتح تحقيقا لمعرفة الملابسات.
من جهة أخرى أكدت وسائل إعلام فرنسية، أن الشرطة الفرنسية اعتقلت 3 أشخاص على خلفية الهجوم بسكين الذي وقع الاحد، على رجال شرطة في مدينة كان.
وأشار موقع صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن ثلاثة أشخاص من أقارب منفذ الهجوم بالسكين على طاقم من الشرطة أمام مركز شرطة كان.
وقال مصدر في الشرطة: "هؤلاء أقاربه ، أحدهم عمل لديه وآخر يسكن معه"، مضيفا أن المهاجم كان يملك محلا صغيرا ، وقال مصدر الشرطة هذا : نحاول فهم دوافع الجانى".
وفي السادسة والنصف من صباح أمس الإثنين ، استيقظت مدينة كان الواقعة جنوب فرنسا، أمس الاثنين على هجوم بالقرب من مركز الشرطة حيث طعن مواطن جزائري يبلغ من العمر 37 عامًا اثنين من ضباط الشرطة الأربعة في سيارة للشرطة، ووقع الهجوم في موقف للسيارات في مركز شرطة كان، و وكان الطاقم يستعد للذهاب في دورية عندما هاجمهم الرجل ..
وأعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان على تويتر أن شرطيا أصيب بعد أن تعرض لهجوم بالسلاح في كان وتم إطلاق النار على المهاجم.