كشف تقرير حديث منشور على مدونات البنك الدولى، إن تسخير التكنولوجيا لمعالجة أزمة رأس المال البشري التي تُؤثِّر على الأطفال وأسرهم ومجتمعاتهم سيتطلب سبلاً جديدة للعمل معاً.
وذكر التقرير، أن ثمة ثلاثة أشكال من الاستثمارات يمكن أن نسترشد بها: الاستثمارات التأسيسية في البنية التحتية للتكنولوجيا، وجمع البيانات وإدارتها، ومنصات البيانات، والأمن السيبراني، وحوكمة البيانات؛ والاستثمارات الوظيفية التي تُطبِّق التكنولوجيا لتوسيع نطاق تقديم الخدمات المُؤثِّرة وتلبية متطلبات رأس المال البشري؛ و الاستثمارات الرائدة في التكنولوجيات الجديدة والسياسات والعمليات الإبداعية المصاحبة للنهوض بالسبل الحالية للعمل وتحقيق نواتج أكثر كفاءة وفعالية لرأس المال البشري.
وبحسب التقرير يمكننا معاً التغلُّب على مخاطر هذه الجائحة، والحيلولة دون توارث النواتج الضعيفة لرأس المال البشري بين الأجيال من أجل رسم مستقبل أفضل لجميع الأطفال.