في مثل هذا اليوم منذ 41 عام وتحديداً في يوم الإثنين 16 محرم سنة 1401 هـ الموافق 24 نوفمبر 1980 بعد صلاة العشاء فاضت روح الشيخ محمود خليل الحصرى، إلى بارئها بعد أن امتدت رحلته مع كتاب الله الكريم ما يقرب من خمسة وخمسين عامًا، ونستعرض أهم محطات في حياته:
1957م عين مفتشا للمقارئ المصرية.
1958م عين وكيلا لمشيخة المقارئ المصرية.
1958م تخصص في علوم القراءات العشر الكبرى وطرقها وروايتها بجميع أسانيدها ونال عنها شهادة علوم القراءات العشر من الأزهر الشريف.
1959م عين مراجعا ومصححا للمصاحف بقرار مشيخة الأزهر الشريف.
1960م أول من ابتعث لزيارة المسلمين في الهند وباكستان وقراءة القرآن الكريم في المؤتمر الإسلامي الأول بالهند في حضور الرئيس الأول بالهند في حضور الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس جواهر لال نهرو وزعيم المسلمين بالهند.
1961م عين بقرار جمهوري شيخا لعموم المقارئ المصرية.
1961م أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية حفص عن عاصم وظلت إذاعة القرآن الكريم تقتصر على إذاعة صوته منفردا حوالي عشر سنوات.
1962م عين نائبا لرئيس لجنة مراجعة المصاحف وتصحيحها بالأزهر الشريف ثم رئيسا لها بعد ذلك.
1964م أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية ورش عن نافع.
1966م عين مستشارا فنيا لشؤون القرآن الكريم بوزارة الأوقاف.
1966م اختاره اتحاد قراء العالم الإسلامى رئيسا لقراء العالم الإسلامي بمؤتمر اقرأ بكراتشي بباكستان.
1967م عين خبيرا بمجمع البحوث الإسلامية لشؤون القرآن الكريم (هيئة كبار العلماء) بالأزهر الشريف.
1967م حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى في عيد العلم.
1967م رئيس اتحاد قراء العالم.
1968م أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية قالون ورواية الدوري.
1969م أول من سجل المصحف المعلم في أنحاء العالم (طريقة التعليم).
1970م سافر إلى الولايات المتحدة لأول مرة موفدا من وزارة الأوقاف للجاليات الإسلامية بأمريكا الشمالية والجنوبية.
1975م أول من رتل القرآن الكريم في العالم بطريقة المصحف المفسر (مصحف الوعظ).
1977م أول من رتل القرآن الكريم في أنحاء العالم الإسلامي في الأمم المتحدة أثناء زيارته لها بناء على طلب جميع الوفود العربية والإسلامية.
1978م أول من رتل القرآن الكريم في القاعة الملكية وقاعة هايوارت المطلة على نهر التايمز في لندن ودعاه مجلس الشؤون الإسلامية إلى المدينتين البريطانيتين ليفربول وشيفلد ليرتل أمام الجاليات العربية والإسلامية في كل منهما.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة