تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
"الجملى هو أملى" الأصلى يتحدى التقليد والرغيف بـ5 جنيه.
في بث مباشر جديد يرصد لكم فريق تليفزيون اليوم السابع، أحد بائعى السمين في منطقة كرداسة، يقلد الطوخي الشهير بالجملي هو أملي، والذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الماضية.
وذكر، أنه اتخذ ذلك الإسم لكونه يتاجر في اللحم الجملي منذ فترة طويلة، ولديه محل جزارة لحم جملي.
وعن الأشخاص الذين يتهمونه ببيع لحم كلاب لكونه يبيع السندوتش بـ 5 جنيهات فقط، أكد محمود أنه لا يبيع سوي اللحم الجملي فقط.
وتذوق محمود من الطعام الذي يبيعه بالفعل للتأكيد للمشاهدين علي أنه لا يستخدم أي مواد ضارة أو فاسدة أو لحم كلاب كما يتهم.
ويبيع محمود السندوتش بـ 5 جنيهات، ليكون في متناول المواطن البسيط، ويتمكن من بيع أكبر عدد من الشندوتشات والوجبات لتحقيق ربح أكبر.
الزراعة: الرئيس السيسى اطمأن على منظومة الأسمدة لتوفير احتياجات المشروعات
قال وزير الزراعة السيد القصير، إن الأسمدة تعتبر من أهم مدخلات الإنتاج الزراعى، وصناعتها من الصناعات الاستراتيجية، مشيراً إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أراد الاطمئنان على أن منظومة الأسمدة بكافة أنواعها المختلفة، ستلبى احتياجات المشروعات التى تجريها الدولة الآن.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج "الحياة اليوم" الذى يذاع على قناة الحياة: "أى نبات يحتاج إلى عناصر غذائية متعددة، وبالتالى تلك الاحتياجات من الأنواع المختلفة من الأسمدة، لابد أن تكون متوفرة، وفى ظل أزمة كورونا، يكون هناك تأثير على حركة التجارة الدولى، وتوجيهات الرئيس كانت واضحة، أن نطمئن على توفير احتياجاتنا الآن ومستقبلاً".
وقال، "قرارات مجلس الوزراء الأخيرة، إلزام الشركات أن تورد 55% من إنتاجها للجهات المسوقة لسعر مدعم 4500 فى الطن، وبالتالى فإن وزارة الزراعة لا يمكن أن تعطيها شهادة التصدير، إلا بعد توريد الـ 55%، والنزول بنسبة 10% بالسوق".
وتابع،"نوعية الأسمدة تختلف باختلاف نوع التربة، وبالتالى لابد من وجود أكثر من نوع منها، وفى ضوء الدراسة المستقبلية سنحدد مواطن القسور، وسيتم العمل عليها لتوفر كافة الاحتياجات".
عالم بلجيكى: أوميكرون مقلق والحل فى ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعى
قال مارك فان عالم الفيروسات البلجيكى، إن تحور كورونا أوميكرون مقلق، وإن الحل فى ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعى وأخذ اللقاح، معقبا: "أوميكرون يبدو أنه فيروس مختلف ونحتاج إلى أسبوعين أو أقل للتوصل إلى تفاصيل دقيقة عن المتحور الجديد".
وأضاف مارك فان في تصريحات للإعلامي أحمد موسى في برنامجه على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد: "هناك أسئلة كثيرة تدور حول قدرة اللقاحات على التعامل مع التحور الجديد، وحينما ظهر متحور دلتا سادت حالة من الرعب حول العالم واكتشفنا أن الأمر لا يحتاج لهذا القدر من الذعر".
وتابع مارك فان عالم الفيروسات البلجيكى،"يجب ألا نتسرع وننتظر نتائج العلم، والحل هو ارتداء الكمامة الالتزام بالتباعد الاجتماعي".