ممثل التنمية المحلية لـ"النواب": نعمل على حصر الأراضى الخالية لاستغلالها بحياة كريمة

الثلاثاء، 09 نوفمبر 2021 02:35 م
ممثل التنمية المحلية لـ"النواب": نعمل على حصر الأراضى الخالية لاستغلالها بحياة كريمة لجنه الادارة المحليه
كتب كامل كامل - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف حمدي الجزار ممثل وزارة التنمية المحلية خلال اجتماع لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد السجيني، مناقشة طلبى الإحاطة المقدمين من النائبين الحسينى عيسى جلال، وأحمد الشناوى خليل، بشأن وقف المزاد العلني لبيع الأرض التابعة للهيئة العامة للإصلاح الزراعی، بمدخل، قرية دير الجنادلة بمركز الغنائم بمحافظة أسيوط، والتي تبلغ مساحتها 28 فدان تقريبا، نظرا لحاجة المواطنين إلى إقامة مشروعات ذات نفع عام ومنها إنشاء مدرسة ثانوى زراعي نظام الخمس سنوات وغيرها من المشروعات، عن أن وزارة التنمية المحلية تقوم بحصر كافة الأراضى الخالية بجميع محافظات الجمهورية من أجل استغلالها أفضل الاستغلال بمبادرة حياة كريمة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى والرامية للنهوض بالقرى والنجوع وتحسين جودة حياة لقرابة 60 مليون مواطن مصري.
 
وقال "الجزار" خلال كلمته بلجنة الإدارة المحلية المنعقد الآن بمجلس النواب:" بشأن الـ28 فدان بقرية دير الجنادلة بمركز الغنائم نحن ليس لدينا أي معلومات عن هذه الأرض ولا نعلم هل هي زراعية ام غير زراعية؟ مضيفا :" كما أن هناك إشكالية حول هذه الأرض وتتمثل هذه الإشكالية فى كيفية التوافق بين النواب وبين هيئة استصلاح الزراعي المالكة للأرض".
 
وأوضح أن مبادرة حياة كريمة تعمل خلال الفترة الحالية  علي حصر كافة الأراضي الخالية في المحافظات من أجل استغلالها بشكل أمثل"، فيما قال المهندس صبحي عبد العال ممثل التعليم الزراعي:" نحتاج هذه الأرض لتأسيس مدرسة زراعية ولدينا خطة لإنشائها".
 
 
لجنة الإدارة المحلية (1)
 

 

لجنة الإدارة المحلية (2)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (3)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (4)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (5)

 

لجنة الإدارة المحلية (6)
 

 

لجنة الإدارة المحلية (7)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (8)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (9)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (10)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (11)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (12)
 

 

 

لجنة الإدارة المحلية (13)
 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة