جامعة سوهاج تمنح باحث كويتي درجة الدكتوراه فى فلسفة التربية .. صور

الإثنين، 13 ديسمبر 2021 03:26 م
جامعة سوهاج تمنح باحث كويتي درجة الدكتوراه فى فلسفة التربية .. صور الدكتور حسان النعمانى نائب رئيس جامعة سوهاج
سوهاج محمود مقبول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد الدكتور مصطفى عبدالخالق رئيس جامعة سوهاج، مناقشة رسالة دكتوراه الفلسفة في التربية تخصص المناهج وطرق تدريس التربية الإسلامية، المقدمة من الباحث الوافد الكويتي عبدالرحمن محمد مسرع سالم، بعنوان «استخدام استراتيجية الدعامات التعليمية الإليكترونية القائمة على النظرية التواصلية في تدريس التربية الإسلامية وأثره في التحصيل الدراسي ومهارات القرن الحادي والعشرين والاتجاه نحو المادة لدى طلاب المرحلة الثانوية"

كما تمت المناقشة بقاعة الدكتور إبراهيم بسيوني بكلية التربية بمقر الجامعة الجديد، بحضور الدكتور حسان النعماني نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور خالد عمران عميد الكلية، والدكتورة يسرية السيد القائم بعمل عميد كلية التمريض، ووكلاء الكلية وعدد من أعضاء هيئة التدريس.

وقال رئيس الجامعة، أن الجلسة شارك فيها كل من الدكتور عبدالرازق مختار محمود أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية ووكيل الكلية لشئون الطلاب بكلية التربية- جامعة أسيوط «عضوًا مناقشًا»، والدكتور عقيلي محمد محمد أحمد موسى أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية ورئيس قسم المناهج بكلية التربية- جامعة الوادي الجديد «عضوًا مناقشًا».

وأضاف الدكتور خالد عبداللطيف عمران، أن لجنة الإشراف ضمت كلا من الدكتورة هدى مصطفى محمد أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية بسوهاج، والدكتور صبري باسط أحمد أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم المساعد المتفرغ بكلية التربية- جامعة سوهاج والجدير بالذكر أنه تم منح الباحث درجة الدكتوراه مع التوصية بتبادل الرسالة مع الجامعات الكويتية.

الباحث الكويتى بجامعة سوهاج
الباحث الكويتى بجامعة سوهاج

 

الدكتور حسان النعمانى نائب رئيس الجامعة
الدكتور حسان النعمانى نائب رئيس الجامعة

 

لجنة المناقشة والاشراف
لجنة المناقشة والاشراف

 

نائب رئيس الجامعة مع الباحث وهيئة الاشراف
نائب رئيس الجامعة مع الباحث وهيئة الاشراف

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة