لقى 9 أشخاص مصرعهم، فى تحطّم طائرة ركّاب كانت بصدد القيام برحلة بين سانتو دومينجو، عاصمة جمهورية الدومينيكان، ومدينة ميامى الأمريكية، بحسب ما أعلنت شركة هيليدوسا المالكة للطائرة.
وبحسب "الشرق بلومبرج"، قالت الشركة فى بيان إنّه "ببالغ الأسف تعلن هيليدوسا أنّ إحدى طائراتها تعرّضت لحادث مأسوى فى مطار لاس أميركاس (مطار سانتو دومينجو) أودى بحياة جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها".
ومنذ أسبوع، أعلنت السلفادور عن تحطم طائرة عسكرية فى المحيط الهادئ، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها الثلاثة، بمن فيهم نجل وزير الدفاع .
وأكدت القوات المسلحة فى السلفادور، أنه تم انتشال جثث الضحايا الثلاثة، وهم اثنان من أفراد طاقم الطائرة وخيراردو ميرينو نجل وزير الدفاع فرانسيس رينيه ميرينو مونروي.
وقال رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة، في تغريدة عبر "تويتر": "القوات المسلحة حددت موقع جثث الضحايا الثلاث.. نجل الوزير ميرينو مونروي ورفيقيه.. الوزير يوجه بنفسه عملية الإنقاذ رغم آلامه".