قالت الدكتورة لميس مكى المنسق المركزى بمؤسسة حياة كريمة عن إقليم الصعيد، إن دور المنسق المركزى عند التقسيم يكون عن طريق تنفيذيين على الأرض، سواء متطوعين أو منسقين فى المؤسسة نفسها، وأعلى منهم التخطيط والاستراتيجيات، ويكون المنسق المركزى هو حلقة الوصل بين المرحلتين، حتى ينقل الصورة كاملة ومجمعة، ليتم اتخاذ القرار وسرعة التنفيذ.
وأضافت منسق مركزى بمؤسسة حياة كريمة عن إقليم الصعيد، خلال برنامج التاسعة، والذى تقدمه الإعلامية دينا عبد الكريم، المذاع على فضائية مصر الأولى، عند تقسيم ألية العمل، قسمنا المراحل من أصغر إلى أكبر وأكبر، وأن غرفة العمليات المركزية تشمل كل الأقاليم، حيث عملنا على تقسيم مصر إلى 7 أقاليم، وهم القاهرة الكبرى، والإسكندرية، والدلتا، والقناة، وشمال الصعيد، ووسط الصعيد، وجنوب الصعيد، ويكون هناك شخص مسئول عن كل إقليم.
وأوضحت الدكتورة لميس مكى المنسق المركزى بمؤسسة حياة كريمة عن إقليم الصعيد، :"وعلى المستوى التنفيذي ينقسم كل إقليم إلى أكثر من محافظة، وأن كل محافظة يكون لها منسق عام، ومنسق عام مساعد، ومجموعة من المنسقين الميدانيين، حتى يكون هناك سهولة فى التنسيق بالعمل، ونخرج دائما المشاريع التى نريدها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة