زعم مصدر لصحيفة ديلي ميل البريطانية أن كيت ميدلتون دوقة كامبريدج، أصبحت "أكثر إثارة للإعجاب" مع مرور الوقت، واصفًا قيامها بواجباتها الملكية بأنها "مركزة ومهنية". وأصبحت دوقة كامبريدج، 39 عامًا، التي ستصبح زوجة الملك عندما يتولى الأمير ويليام العرش، أكثر راحة بشكل ملحوظ مع دورها في نظر الجمهور، بعد أن احتاجت وقت للتكيف. وتشارك كيت الأمير ويليام 39 عامًا في تربية الأمير جورج، 8 أعوام، والأميرة شارلوت، 6 أعوام، والأمير لويس، 3 أعوام، ويقال إنها "تدير الأشياء" في المنزل - بمساعدة مربية الأطفال ماريا توريون بورالو.
وكشف مصدر مقرب من العائلة المالكة عن أن كيت تحب الحفاظ على "حياة عادية'' ، أوقال :"كيت'' أكثر إثارة للإعجاب مع مرور الوقت، إنها امرأة مركزة ومحترفة".
ومن ناحية أخرى قالت كاتي نيكول من مجلة "فانيتي فير"، إن كيت وويليام يحرصان على شراء هدايا لأطفالهم، غير باهظة الثمن، كما أوضحت أن الأمير جورج يقضى معظم وقت مستخدماً جهاز " iPad " الخاص به في المدرسة، هو وشارلوت فمن المحتمل أن تكون هناك أدوات تقنية وما شابه ذلك في قائمة الهدايا، وإذا حدث ذلك يحدد لهم وقت معين لاستخدام الأجهزة الإلكترونية، لذلك يتوقع أن يشترى كيت وويليام هدايا عملية لهما.
كشفت نيكول أيضًا أن دوق ودوقة كامبريدج، يميلان أكثر لشراء هدايا عملية للأطفال شيئًا يمكن استخدامه في الهواء الطلق، لأنه يعرف عن كيت إنها صارمة للغاية فى تربيتها وتحدد مواعيد معينة لأطفالها لاستخدام جهاز " iPad "، وحريصة على تشجيع الحس الإبداعى عند أطفالها، وأضافت نيكول، يوجد للأمراء الصغار بحديقة المنزل هياكل تسلق وأراجيح وبركة، ليلعبون فى الهواء الطلق.
كيت ميدلتون وأسرتها
