الكوتشينة والنحلة الدوارة.. ألعاب لسة صامدة قدام الـ"بلايستيشن"

الإثنين، 20 ديسمبر 2021 07:00 م
الكوتشينة والنحلة الدوارة.. ألعاب لسة صامدة قدام  الـ"بلايستيشن" البلى
كتبت نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رغم انتشار ألعاب الفيديو فى الكثير من المنازل وتفضيل الأطفال لها وتطورها وتنوعها باستمرار، إلا إن بعض الألعاب الشعبية القديمة مازالت صامدة أمامها ومازال بعض الأطفال يلعبونها فى شوارع الأحياء الشعبية وفى المنازل، وكذلك الشباب من جيل التسعينات عندما يشعرون بالحنين لذكريات طفولتهم يلجأون لممارسة بعض الألعاب التى نشأوا عليها، وبمناسبة يوم الألعاب، نستعرض فى هذا التقرير، الألعاب التى مازالت صامدة أمام ألعاب الفيديو.

 

ألعاب مازالت صامدة أمام جهاز الـ" بلايستيشن "

لعبة الكوتشينه

تعتبر لعبة "الكوتشينه" من الألعاب التى نشأ عليها الأطفال من جيل التسعينات وما قبله، ويفضلها أيضاً الكبار ومازال البعض يمارسها حتى الأن مع أصدقائه وأقاربه وأفراد أسرته فى المنزل، حيث تعتبر من الألعاب السهلة والمتنوعة والتى تثير الشعور بالبهجة وفى نفس الوقت تساعد على تقوية العلاقة بين أفراد الأسرة والأصدقاء.

 

لعبة بنك الحظ

تعتبر لعبة بنك الحظ من الألعاب القديمة التى كان يمارسها جيل الثمانينيات والتسعينيات، والتى مازالت تباع حتى الأن فى المحلات التجارية، ويمارسها الكثير من الأشخاص سواء للهو أو للشعور بالحنين لذكريات الطفولة.

لعبة النحلة الدوارة

تعتبر لعبة النحلة الدوارة من الألعاب الشعبية التى كان يمارسها الأطفال قديماً فى شوارع وحارات الأحياء الشعبية، وكانت تصنع النحلة من الخشب وتأتى مع خيط سميك لكن مع تطور العصر أصبحت تصنع من البلاستيك وبألوان مختلفة، ومازالت تباع فى المحلات التجارية .

لعبة البلى
 

تعتبر لعبة البلى أيضاً من الألعاب الشعبية التى كانت منتشرة فى الشوارع والحارات الشعبية المختلفة، والتى تعتمد على الانتباه والتركيز فى اللعب حتى يستطيع الطفل رمى البلى فى الحفرة التى حفرها هو وأصدقائه المشاركون له فى اللعبة.

 

لعبة فتحى ياوردة وكهرباء

مازال الأطفال يمارسون بعض الألعاب الجماعية مثل "فتحى ياوردة " و"كهرباء" و"استغماية" وغيرها من الألعاب القديمة التى تساعد على تقوية روح الجماعة بين الأطفال وتجعلهم يشعرون بالسعادة .

النحلة الدوارة
النحلة الدوارة
بنك الحظ
بنك الحظ
لعبة البلى
لعبة البلى
لعبة استغماية
لعبة استغماية

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة