أطلق وزير القوى العاملة المصري محمد سعفان، ووزير العمل والتأهيل الليبي المهندس على العابد الرضا، منظومة الربط الالكتروني بين البلدين، والخاصة بتنظيم وتسهيل تنقل العمالة بين البلدين، للمشاركة في إعادة إعمار دولة ليبيا الشقيقة ومشاريع عودة الحياة لطبيعتها.
ويستعرض "اليوم السابع"، فى هذا التقرير أهم المعلومات بشأن الربط الإلكترونى:
1- وزارتا العمل المصرية والليبية وقعتا مذكرة تفاهم فى أبريل 2021، لإنشاء منظومة متكاملة تنظم عودة العمالة المصرية إلى الدولة الليبية الشقيقة .
2- تم إطلاق المنظومة رسميا الأثنين 21 ديسمبر 2021.
3- لن يتم سفر أى عامل مصري إلا على الوظيفة أو المهنة التى يقوم بالعمل عليها، والمتناسبة مع قدراته وإمكانياته.
4- الربط الإلكترونى يضمن عدم التلاعب والحفاظ على العمالة المصرية بوجود عقود عمل مضمونة ومعتمدة من الجانب الليبي.
5- اللجنة الفنية الليبية المصرية وضعت آليات وسبل الربط الالكترونى وكيفية تأمين العمالة بعد السفر.
6- تم إجراء تجارب محاكاة واقعية لتفعيل ذلك الربط بين مصر وليبيا للتأكد من جاهزيتها لاستقبال طلبات استقدام العمالة من الجانب الليبي.
7- سيتم تطبيق هذا النموذج بعد إطلاقه ونجاحه على باقي الدول الراغبة في استقدام عمالة مصرية .
8- الهدف من عملية الربط الالكترونى، هو: تسهيل حركة تنقل العمالة، حيث يوفر هذا النظام المتكامل "المصري والليبي" جميع البيانات المطلوبة للحصول على تسهيل دخول العمالة التى يحتاجها سوق العمل الليبي.
9- يقضى الربط الإلكترونى على الاستغلال غير الشرعى لعمليات استجلاب العمالة المصرية، والإتجار بالبشر والدخول بطريقة غير شرعية إلى الدولة الليبية.
10- اللجنة الفنية المصرية الليبية مستمرة فى أعمالها لمتابعة سير عمل المنظومة وتذليل أى معوقات قد تواجه المستخدمين في عملية التسجيل وبإشراف شخصي من وزير القوي العاملة المصري ، وزير العمل والتأهيل الليبي.